إنّنا نستَخفّ برحمة المَعصوم وعطفه عندما نَقول: "إنّ المعصوم لا يُريدنا!"؛ هَذه الجُملة بحدّ ذاتها إجرام بحقّ رحمة المعصوم علينا.. علينا استبدالها، فلنقل: "إنّ المعصوم دعانا إليه ونحن من أعرضنا بوجوهنا عَنه!"
كم مرّة شعرنا في قلوبنا بالرّغبة لقراءة زيارة عاشوراء وأهملنا هذا الشّعور؟ كم مرّة أهملنا دعاء العَهد أو زيارة آل يسٓ؟
إنّنا من نرفض دعوة المعصوم!
فلنذكر أنّ المعصوم هو الطّبيب الفعليّ لهذه القلوب السّقيمة، هو رحيم بنا ونحنُ نسيء له بهذه الجُملة.
(رَحمة اللّٰه الواسعة) هذا لقبُه، ورحمة اللّٰه تشمل حتّىٰ الحجر.
كم مرّة شعرنا في قلوبنا بالرّغبة لقراءة زيارة عاشوراء وأهملنا هذا الشّعور؟ كم مرّة أهملنا دعاء العَهد أو زيارة آل يسٓ؟
إنّنا من نرفض دعوة المعصوم!
فلنذكر أنّ المعصوم هو الطّبيب الفعليّ لهذه القلوب السّقيمة، هو رحيم بنا ونحنُ نسيء له بهذه الجُملة.
(رَحمة اللّٰه الواسعة) هذا لقبُه، ورحمة اللّٰه تشمل حتّىٰ الحجر.