إن كنتَ مثلي للأحبَّةِ فاقدًا
أو في فؤادِكَ لوعةٌ وغرامُ
قِف في ديارِ الظّاعنين و نادِها
يا دارُ ، ما فَعلتْ بكِ الأيّامُ؟
أو في فؤادِكَ لوعةٌ وغرامُ
قِف في ديارِ الظّاعنين و نادِها
يا دارُ ، ما فَعلتْ بكِ الأيّامُ؟