أُراعي نُجومَ اللَيلِ حُبّاً لِبَدرِهِ
وَلَستُ كَما ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّما
وَقَد صَدِئَت مِرآةُ طَرفي وَمِسمَعي
فَما أَجِدُ الأَشياءَ كَالعَهدِ فيهِما
وَلا سِرتُ عَنها أَركَبُ الصُبحَ أَشهَباً
وَقَد جِئتُ شَوقاً أَركَبُ اللَيلَ أَدهَما
وَلَستُ كَما ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّما
وَقَد صَدِئَت مِرآةُ طَرفي وَمِسمَعي
فَما أَجِدُ الأَشياءَ كَالعَهدِ فيهِما
وَلا سِرتُ عَنها أَركَبُ الصُبحَ أَشهَباً
وَقَد جِئتُ شَوقاً أَركَبُ اللَيلَ أَدهَما