قناة أبو عبيدة الدمشقي


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


طالب علم شرعي في أرض الشام المباركة

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


#الحرص_على_الأثر

قال الإمام الثوري: 

« إن استطعت أن لا تحك رأسك إلا بأثر فافعل »

الجامع لأخلاق الراوي، (1/142)، وذم الكلام وأهله، (1/181).




#البيعة_على_الموت
إخوانكم المجاهدين في المطار بايعوا على الموت....
أي رجال هؤلاء ؟؟!!
اللهم أنصرهم يا عزيز..
آمين..






•┈┈•◈◉✹❒📚❒✹◉◈•┈┈•

✍ أوْصَى ابْنُ قُدَامَة إِخْوَانَهُ قَائلًا :

⬅️ واعلم أنّ من هو في البحر على اللّوح، ليس بأحوج إلى الله وإلى لطفه، ممن هو في بيته بين أهله وماله.

↩️ فإذا حققت هذا في قلبك، فاعتمد على الله اعتماد الغريق الذي لا يعلم له سبب نجاة غير الله.

◉ المَصْدَر:
📘 [ "الوصية المباركة" صـ (٧٧) ].

•┈┈•◈◉✹❒📚❒✹◉◈•┈┈•




أكثروا من ذكر هادم اللذات


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish


#فقه_والدة_الإمام_الشافعي

من اللطائف ماحكاه الشافعي عن أمّه أنها شهدت عند قاضي مكّة هي وامرأة أخرى فأراد أن يفرق بينهما امتحاناً،فقالت له أم الشافعي:ليس لك ذلك؛لأن الله يقول:أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى

📚 (الفتح ٥/ ٢٦٦)


الحلقة الثالثة
من صيدنامو أو ثورة قبل الثورة

بقلم الدكتور مظهر الويس
https://justpaste.it/sednaeah3


ين بأبي أيوب البرقوي منظر جماعة الخلافة التكفيرية في أوربا.
قيادات القاعدة لم تدخل في هذا الجدل العقائدي وإنما كانوا ينطلقون من قضية الجهاد وأن راية القاعدة هي الأصفى ويحثون الجميع على الالتحاق بالقاعدة، بقي الأمر في السجن على هذا الجو حتى حضرت دعوة (أبو الصادق) وكان فيهم طالب علم متميز ومخضرم لقب بـ(أبو قتادة الصغير) هو أبو حمزة الجغل. أبو حمزة كان في أفغانستان وبيشاور في بداية التسعينات وكان لديه غلو واضح حتى ألف كتاباً بعنوان: كشف شبهات المقاتلين تحت راية من أخل بأصل الدين، الكتاب (كشف شبهات المقاتلين) اعتبر راية طالبان راية شركية لأنهم قبوريون وماتريدية وأرادوا الانتساب للأمم المتحدة.
الكتاب رد عليه الشيخ أبو قتادة في (جؤنة المطيبين) وبعدها أصبح أبو حمزة من المحاربين للغلو بشكل كبير والمتأثرين بأبي قتادة.
تربى أبو حمزة على قضايا التوحيد و الجهاد منذ نعومة أظفاره و أصبح بارعاً فيها وصنف في السجن عدة مباحث في الفقه الحركي، أخذ على أبي حمزة طريقته في التأليف حيث جاء باصطلاحات جديدة في قضايا التوحيد (التبع والاستقلال) جعلت البعض يصفه بالإرجاء وكفرهم أحدهم.
لم يكن أبو حمزة من تنظيم القاعدة بل كان يوجه له انتقادات عديدة منها: الغلو والتوسع بالدماء والتترس و عدم وجود منهجية شرعية واضحة له، هذا الأمر أغضب أغلب الجهاديين في السجن لأنه هاجم الأفكار والتنظيمات ولم يوفر أحداً كما يقال، رغم محاربته للغلو بقي يطرح مفهوم الراية النقية والصافية متأثراً بأحد مشايخه المعروف بأبي عبد الله المهاجر صاحب كتاب مسائل في فقه الجهاد، دخل السجن حالياً في حرب أفكار ومناهج وصراعات تنظيمية ومنهجية سنتكلم عنها لاحقاً وعن باقي مناخ السجن في الحلقة الرابعة إن شاء الله.


#الحلقة_الثالثة

من صيدنامو أو ثورة ما قبل الثورة

بقلم الدكتور مظهر الويس

نحن الآن في بدايات عام 2008وقد اكتملت تقريباً خارطة السجناء في هذا السجن العتيد الذي أصبح تدمراً جديداً كما قلنا، السجن المسدس كان له ثلاث طوابق وكل طابق فيه ستة أجنحة (أ يمين ويسار, ب يمين ويسار, ج يمين ويسار). وكل جناح فيه عشرة مهاجع وطوله 60 متر.
خريطة السجن كانت مختلطة من سياسيين وغير سياسيين من القضائيين العسكريين والجواسيس, السياسيون كانوا من الإسلاميين وغير الإسلاميين.
السياسيون من غير الإسلاميين كانوا من الديمقراطيين وجماعات حقوق الإنسان وربيع دمشق (بعضهم نصيريون وإسماعيليون) وحزب العمال الكردستاني (بككة)، من أبرز السياسيين أبو عبدو الهوى مدير مكتب عبد الحليم خدام والفارس عدنان قصار الذي اعتقل بعد فوزه على باسل الأسد في سباق الفروسية وأمضى 26 سنة.
أقدم سجين في صيدنايا كان يلقب بعميد السجناء (أبو شامل) في تهمة إعداد انقلاب ضد النظام مع مجموعة ضباط عام 1980 وخرج بمرض عضال بعد 30 سنة.
من أبرز الجواسيس أبو عبير تهمته تجسس لإسرائيل والمدعو أبو بكر المشهداني مقدم عراقي عميل للموساد وال c ia وخرج بصفقة مع آصف شوكت وغيرهم كثير، أما الإسلاميون فلقد كان منهم بقايا الإخوان المسلمين وأبناؤهم وأغلبهم غدر بهم النظام وأدخلهم عبر تعهدات بعد حرب العراق 2003 ثم اعتقلهم غدرا، وللعلم لم يبق من التدمريين الإخوان إلا سجين واحد والباقي كما قلنا اعتقلوا بعد عودتهم من العراق بعد ضمانات من السفارة السورية هناك ثم غدر بهم، أما السلفيون الدعويون فعبارة عن دعاة أو أناس توجههم سلفي ويوزعون كتب الألباني أو ابن باز وبعضهم لأنه وزع (حصن المسلم) ولم يكن الجهاد من منهجهم. وبعض الدعوييين اعتقلوا بتهمة توزيع أقراص cd (التصوف أفيون الشعوب) وأقراص تخص الشيعة وأغلب هؤلاء كانوا شباباً ناشئين. وكان هناك أكثر من مئة إسلامي من حزب التحرير الإسلامي وقسم لا بأس به عاد إلى صيدنايا بعد أن أخرج منها وبعضهم كان من خارج سوريا. كان من كوادر حزب التحرير دعوة ضباط انطلاقاً من منهج الحزب (مبدأ النصرة في اختراق الجيش) وتم اعتقالهم عام 1999 وحكموا 15 عاماً.
وأما الجهاديون فقد كانوا هم العدد الأكبر في السجن ولكن الجهاديين لم يكونوا كتلة واحدة فقد كانوا طرائق قدداً.
كانت الدعاوى الجهادية تقسم إلى تنظيمات خارجية (قاعدة وفتح اسلام) وتنظيمات داخلية (جند الشام والإذاعة وأخرى) وفكر جهادي مستقل. كانت جند الشام التي ذكرنا قصتهم الكتلة الأبرز وكان جلهم من حماه والحسكة, ومضايا وسرغايا (على الحدود السورية اللبنانية).
كذلك من الدعاوى المشهورة بالعمل الداخلي دعوة الإذاعة وهم فتية صغار استهدفوا مبنى الإذاعة والتلفزيون عام 2006 وأغلبهم من عربين الغوطة الشرقية ولقد كان لحمص العدية نصيب مهم كذلك حيث كانت دعوى القمة: (التهمة: التخطيط لضرب القمة العربية المزمع عقدها في دمشق 2008).
وهناك دعاوى داخلية صغيرة كدعوة دروشة وقطنا (الغوطة الغربية) والعتيبة والعبادي (قرى في الغوطة الشرقية) وغيرها من التجمعات الصغيرة. وأما دعاوى القاعدة فكما قلنا كان تنظيم القاعدة يتخذ سوريا أرض نصرة وعبور فقط (دعم لوجستي) ويمنع العمل العسكري بها.
فتح التنظيم مكتب خدمات في سوريا وكان أمير دمشق وما حولها أبو مدين الفلسطيني والمعروف بأبي معاذ رحمه الله. جند أبو معاذ العشرات من مخيم اليرموك وجلهم من الفلسطينين وكثير منهم كان تابعاً للحركات الفلسطينية المعروفة ولهم خبرة في السلاح وحرب العصابات، ومن دعاوى القاعدة دعوى فواز اللبناني الذي كان مسؤول سوريا بعد اعتقال الأمير السابق مؤيد اللبناني في لبنان عام 2005. والتي كان فيها الشيخان سمير البحر وأبو العباس الشامي, وهناك دعوى أبو الحارث فرج الذي استلم أمير سوريا بعد اعتقال فواز اللبناني أواخر عام 2006، وأبرز دعاوى فتح الإسلام دعوة الـ55 (55 أخ) كان على رأسها رفيق الزرقاوي في معسكر هيرات وجبال كردستان أبو هاني الحلبي.
اختلف أبوهاني مع الزرقاوي في بدايات الجهاد في العراق حول بعض المسائل المنهجية والتنظيمية وانفصل عنه ولحق بشاكر العبسي في لبنان. ومن حمص بالاشتراك مع حماه دعوى فتح الإسلام وكان جلهم من طلبة الجامعة وتهمتهم التستر ومعرفة رئيس الدعوة.
ومن أبرز الدعاوي دعوى (أبوالصادق) وجلهم من الكوادر الشرعية والقيادية كان من أبرزهم الشيخ أبو حمزة الجغل وأبو يوسف البدوي رحمه الله.
وللعلم فإن دعوتنا (دعوة أبو العدل) ودعوة الغاب (حسان عبود) هي من دعاوى القاعدة ولم تلتحق بصيدنايا بعد ومازلنا في الفروع الأمنية حتى هذه اللحظة، كانت أغلب المسائل محسومة عند الكثير من السجناء الجهاديين في عدم العذر بالجهل مطلقاً وكفر البرلمانيين بالأعيان وتكفير الشيعة وكفر المتحاكم، السبب يعود إلى العائدين من العراق والمتأثرين بمناخ الغلو السائد هناك حيث تبنوا حسم كثير من المسائل. وكذلك بسبب وجود طالب علم كان في أوربا من المتأثر


#الاستفادة_من_التجارب_السابقة

ما هي دعوة الشيخ حسان عبود تقبله الله؟

ومن هو الشيخ بهاء الجغل ؟؟

ومن هم أبرز الجواسيس لإسرائيل وcia وللموساد الذين كانوا في صيدنايا؟؟

وهل كان الجهاديون على مرتبة ومنهجية واحدة ..أم كانوا تيارات مختلفة؟

وماهي حادثة الإذاعة؟


وما هو سبب تأليف كتاب جؤنة المطيبين للشيخ أبو قتادة الفلسطيني؟

ومن كان يلقب بأبي قتادة الصغير في السجن؟؟

وما هو اتجاه الجهاديين بالنسبة لمسائل العذر بالجهل و تكفير أعيان البرلمانيين و وكفر الشيعة والمتحاكم ؟؟

#الليلة ..
في الحلقة الثالثة من سلسلة #صيدنامو
أو ثورة ما قبل الثورة.
بقلم الدكتور مظهر الويس
يأتيكم في الساعة ٦:٣٠ مساء بإذن الله تعالى..

انتظرونا..




#علو_الهمة

📚عبد الله بن محمد فقيه العراق طالع المغني : 23 مرة📚
🍂🍂🍂🍂🍂🌿🌿🌿🌿🌿🍂🍂🍂🍂


وكان الربيع بن خثيم يبكي حتى يبل لحيته ويقول :

(( أدركنا أقواماً كنا في جنبهم لصوصاً )) 

فماذا نقول نحن..


عمل الداخلي في سوريا لأنه يقطع الشريان الصغير الوحيد. لم تستجب بعض الكوادر العاملة لهذا الأمر حيث كانت الرغبة جامحة في العمل ضد النظام.
اختلط العمل الداخلي مع العمل لخط العراق مما جعل النظام يرتاب من كل من يعمل لخط العراق، وبدأت الاعتقالات تنال الجميع و بلغت ذروتها في عام 2006- 2007 والذي شهد اعتقالات مكثفة. وأصبح السجن الذي لم يزد نزلاؤه على المئات مكتظاً بالسجناء ومن الإسلاميين فقط أكثر من 1400 كانت هناك عدة دعاوي للقاعدة من حلب (زكريا عفش) ودعوة مخيم اليرموك من الفلسطينيين. والكثير من الجهاديين كان من جماعة أبو القعقاع أغاسي الرجل المشهور والذي قتل لاحقاً بتهمة العمالة للنظام. نحن الآن وصلنا إلى نهاية عام 2007 بداية 2008 حيث امتلأت خريطة صيدنايا من السجناء.


#الحلقة_الثانية

من صيدنامو أو ثورة ما قبل الثورة

بقلم الدكتور مظهر الويس


نحن الآن في أواخر عام 2005 في وسط كوم من القش بحاجة إلى عود ثقاب لإشعال الحريق! كان هناك أخ مأسور اسمه (أبو سعيد الضحيك) من تلبيسة في حمص من دعوة أفغانستان. الرجل كان ينوي الذهاب إلى أفغانستان هناك و تم اعتقاله في باكستان وتسليمه للنظام.
كان معروفاً بشجاعته وجرأته وحرقته على الدين وصبره على البلاء حيث بقي في زنزانة انفرادية سنتين ونصف في فرع فلسطين قبل تحويله إلى صيدنايا، أسلم على يده خلالها قس من جماعة (شهود يهوه) كان، جاره في الزنزانة كان من نزلاء جناح ال 33 وبعد الدمج كان يسمع من أحد المعتقلين القضائيين (فلسطيني تهمته التجسس لاسرائيل) السب والبذاءة المتكررة في شتم الرب والدين.
كان يحذره كثيراً ودعاه بالحكمة والموعظة الحسنة لكنه لم يرتدع وطلب من مدير السجن يوسف عدم خلط السجناء تجنباً للمشاكل.
لم يستجب الضابط النصيري ويبدو أن خلط السجناء كان مقصوداً ولم يكن الأمرعرضياً! قرر أبو سعيد (هدر دم هذا السجين) بتهمة سب الدين والرب وذلك بعد فشل  كل محاولات إيقافه عن البذاءة والتفنن في شتم الرب وحضّر لذلك (بورية)!! في الصباح حمل أبو سعيد البورية متوجهاً إلى رأس ذلك السجين ضرباً حتى أرداه قتيلاً.
كان هذا الحدث مفصلياً كما قلنا و بدأ عصر العقوبات يحل في السجن الذي أصبح تدمراً جديداً. قرر المدير معاقبة كل السجناء وسحب كل الأغراض وأصبح السجناء (على البلاطة ) بدأ الفرز ووضع الناس كل حسب تصنيفه ووضعت القيود في أيدي السجناء وبدأ الضرب والدواليب وكان يسلط على كل? خمسة سجناء عشرات القطعان من الشرطة العسكرية يذيقونهم سوء العذاب والسادية المفرطة في ذلك. واكتظت المنفردات والزنزانات بالسجناء المعاقبين والتي كانت تحت الأرض بطوابق لاترى النور فيها مطلقاً. كانت هذه الزنزانات تسمى ب(السواليل) لأنها سبب لمرض السل الرئوي بسبب الرطوبة والعفن.
وتحول هذا السجن الذي كان (منتجعاً) إلى معتقل رهيب يفوق المعتقلات الأمنية! وفي تلك الفترة وبعد سنوات من الحرب الأمريكية على العراق دخلت حرب النظام النصيري مع الجهاديين منعطفاً جديداً. فبعد أن كان النظام يغض النظر عن المجاهدين طمعاً بالخلاص منهم وتأخير الحرب القادمة عليه بعد سقوط صدام, خضع بشكل كامل لأوامر أسياده الأمريكان! فبدأت الاعتقالات تطال كل من شارك ولو بشيء بسيط في مساعدة المجاهدين في العراق.
اكتظ السجن بدعاوى العراق وطال الأمر كذلك الجماعات السلفية الدعوية التي لم تكن بمنأى عن هذه الاعتقالات. حيث كان النظام ينظر إلى كل سني أنه عدو لدود بغض النظر عن انتمائه. وزاد في حجم الاعتقالات بروز تنظيم (جند الشام ) والذي كان يسعى لعمل داخلي في سوريا. كان الجهل هو السمة الغالبة على (جند الشام) وجلهم من عوام الناس الذين لا ناقة لهم ولا جمل في التنظيمات وأغلب دعاويهم كانت تهمة التستر حيث تم اعتقال كل شخص جلس مع قادة جند الشام ولو مجرد شرب كأس شاي معه.
وكان مؤسس جند الشام رجلاً بسيطاً وطيب القلب من حماه يكنى (أبو شاهر) وكانت مهنته جزاراً للإبل وكان شديد الحمية والغيرة على الدين وحلمه الثأر لمجزرة حماه وكان راقياً شرعياً مميزاً مما أكسبه شعبية كبيرة في بلده وكان صادعاً في الدعوة ومحاربة البدع فالتف حوله الكثيرون حيث تميز بكاريزما خاصة لجذب العوام فتاب على يديه الكثير منهم. وبسبب بساطته ودروشته التنظيمية وطيبة قلبه قام الأمن السياسي باختراقه عن طريق عميلين أحدهما فلسطيني والآخر من درعا حيث بايعوه ووثق بهم حيث كشفوا كل خلايا التنظيم وفي النهاية دبروا اعتقاله عن طريق دس منوم له في الشاي ومن ثم توالت اعتقالات جميع المرتبطين به.
وللتنبيه، عندما استلام بشار للسلطة أراد أن يقلم أظافر أجهزة الأمن ويحد من صلاحياتهم تنفيذاً لشرط الاتحاد الاوربي من أجل الشراكة فقام جناحا المخابرات الأمن السياسي بقيادة محمد منصورة والأمن العسكري بقيادة آصف شوكت بالتنافس لتثبيت النظرية الأمنية وإفشال مشروع الإصلاح فكان باكورة الأمن العسكري صناعة المدعو محمود قول آغاسي (أبو القعقاع) والأمن السياسي العميلان (أبو أحمد وأبو خليل) وبسبب الشد والجذب بين هذين الجناحين استطاع آصف شوكت أن يقنع بشار بخطورة جند الشام ويسحب ملفهم من الأمن السياسي بعد أن  كان محمد منصورة والمعروف بصفقات المصالحة وسياسة الاحتواء كما فعل بدعوة (صناع الحياة) في اللاذقية أراد أن يطلق سراح جند الشام بعد تصويرهم على التلفزيون وبث اعترافاتهم ولكن تم نقل عناصر جند الشام إلى سرية المداهمة المعروفة بالفرع (215) وهنا بدأت محنة جند الشام الحقيقية والتعذيب الشديد الذي وصل إلى حد موت أميرهم أبي شاهر -رحمه الله-. فضاعت جند الشام بين جهل أفرادها وحماستهم الغير المدروسة وكيد أعدائها وألاعيبهم المعروفة.
لم تكن هناك أوامر بالعمل الداخلي في سوريا التي كانت بالنسبة لتنظيم القاعدة (أرض نصرة وعبور). كان يدرك التنظيم خطورة ال


في الحلقة الثانية من شهادة الدكتور مظهر الويس في أحداث سجن صيدنايا الليلة..

ما هي الحادثة التاريخية التي سميت (حادثة البورية)؟؟
وماذا تعرفون عن تنظيم جند الشام و مؤسسه؟؟
ومن هو وراء (ابو القعقاع) أغاسي؟؟

وما هو دور كل من كل من آصف شوكت و محمد منصورة في ما سماه بشار بالإصلاح بداية تسلمه؟

هذا ما يأتيكم في الحلقة الثانية من سلسلة #صيدنامو أو ثورة قبل الثورة بقلم الدكتور #مظهر_الويس..

الليلة في الساعة ٧:٣٠ مساء بإذن الله تعالى ...

انتظرونا....

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

514

obunachilar
Kanal statistikasi