عندما سمعت كلمة العقيد رياض الأسعد تذكّرت حالنا في تلك الأيّام التي مرّت علينا في القصير من تقاعس الكثير عن القتال ودفع الصائل وتكديس الأسلحة ، في تلك الأيام كانت هنالك كتيبة اسمها هيئة حماية المدنيين وعندها من السلاح الشيء الكثير ، وكان هنالك فصيل يريد أخذ سلاحها لأجل أنّه مكدّس ولا يُقاتل فيه ، ولكنّ هذا الأمر يحتاج شرعية ثورية كمّا يسمّونها لأجل أخذ السلاح ، فكان ممّن تكفّل بها إعلاميا "هادي العبد الله" .
طبعاً لم يحدث ذلك لأسباب لا أعلمها ، وهكذا يتكرر التاريخ من القصير لحلب إلى إدلب حيث يخزّن الكثير سلاحهم ولا يقاتلون النظام ولكن بحجّة الهيئة والحقوق الخ ويسلّكهم الشيطان في مسالكه .
تذرّعوا فلن يعفيكم ذلك من المسؤولية أمام الله .
https://telegram.me/aboali933
طبعاً لم يحدث ذلك لأسباب لا أعلمها ، وهكذا يتكرر التاريخ من القصير لحلب إلى إدلب حيث يخزّن الكثير سلاحهم ولا يقاتلون النظام ولكن بحجّة الهيئة والحقوق الخ ويسلّكهم الشيطان في مسالكه .
تذرّعوا فلن يعفيكم ذلك من المسؤولية أمام الله .
https://telegram.me/aboali933