تراه لا يعرف الراحة، يتنقل من نقطة إلى أخرى، ومن جبهة إلى أخرى، تحسبه يقاتل وحده في المعركة! إذا رأيته أيقنت أن الدنيا بزينتها وزخرفها ليس لها في قلبه نصيب!
إنه الفتى الصالح" أيوب" ابن بلدة كرناز
شهيداً مقبلاً في الصفوف الأولى في معارك الشرف والكرامة نحسبه والله حسيبه
إنه الفتى الصالح" أيوب" ابن بلدة كرناز
شهيداً مقبلاً في الصفوف الأولى في معارك الشرف والكرامة نحسبه والله حسيبه