(.. الإمساكَ عن عيوب النّاس والفِكر فيها؛ فإنّه في شُغلٍ بعيب نفسه فطُوبى لمن شغله عيبُه عن عيوب النّاس، وويلٌ لمن نَسِيَ عيبَه وتفرَّغ لعيوب النّاس. هذا من علامة الشَّقاوة، كما أنّ الأوَّل من أمارات السَّعادة)
مفتاح دار السعادة ج٢ص٤٨٨
مفتاح دار السعادة ج٢ص٤٨٨