| المروءة مروأتان...
قال أمير المؤمنين علي "عليه السلام" في وصيته لابنه محمد بن الحنفية:
{ وأعلم أن مروة المرء المسلم مروتان: مروءة في حضر ومروءة في سفر، فأما مروءة الحضر فقراءة القرآن، ومجالسة العلماء، والنظر في الفقه والمحافظة على الصلاة في الجماعات، وأما مروءة السفر فبذل الزاد، وقلة الخلاف على من صحبك، وكثرة ذكر الله عزّ وجلّ في كل مصعد ومهبط ونزول وقيام وقعود. }
قال أمير المؤمنين علي "عليه السلام" في وصيته لابنه محمد بن الحنفية:
{ وأعلم أن مروة المرء المسلم مروتان: مروءة في حضر ومروءة في سفر، فأما مروءة الحضر فقراءة القرآن، ومجالسة العلماء، والنظر في الفقه والمحافظة على الصلاة في الجماعات، وأما مروءة السفر فبذل الزاد، وقلة الخلاف على من صحبك، وكثرة ذكر الله عزّ وجلّ في كل مصعد ومهبط ونزول وقيام وقعود. }
📚 الخصال، الشيخ الصدوق: ص ٥٤
وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج ١١ ص ٤٣٧