- إيزِيس'


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


'ثمّ وَضع يدهُ على قلبهِ.. وتنهّد.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


- الحربُ لا تنتهِي بالحربِ، إلّا في حالِ سقوطِ الراء.


- ما أسهَل الخيالَ وما أصعَب الحقِيقة.


-"أُحبك جداً وأرفُض من عينَيك أن استقيلَ، وما همّني إن خرجتُ من الحُب حياً.. وما همّني إن خرجتُ قتيلَ".!


- أيُ حب ذلك الذي صاغهُ نزارقباني في قصيدتهِ ثم غناه القيصَر قائلاً:
"وحينَ أكون مريضاً
وتحمِلي أزهاركِ الغالية،
وتجعلِي بينَ يديكِ يديّ
يعودُ لي اللونُ والعافِية..
أبكِي أبكِي بغير إرادة
وأنتِ ترُدّي غِطائي علي
وتجعِلي رأسيَ فوقَ الوِسادة..
تمنيتُ كل التمنِي
حبيبتِي لو أنّي
أظلُ أظلُ مريضاً..
لتسألِي عنّي".


Listen to باسل زياد - العين تُبصر مَن تَهوى by Ahmed Abdelhafiz on #SoundCloud
https://soundcloud.com/aa-hafiz/the-eye-recognizes?p=a&c=0
العين تُبصر مَن تَهوى
عيسى بولص - باسل زياد ----- من أشعار الحلاج العينُ تبصرُ من تَهوى وتَفْقِدُهُ ... وناظرُ القلبِ لا يخلو من النظرِ إن كانَ ليسَ معي، فالذكرُ منه معي ... يراهُ قلبي وإنْ قدْ غابَ عن بصري الوجدُ


Typing.. dan repost
‏”لا أحد يولد كاتباً هذه إصابة يكتسبها في مرحلة ما.”


سمهرِيات dan repost
إِذا ما جاءَ مَحبوبي بِذَنبٍ
يُسابِقُهُ الجَمالُ بِشافِعَينِ

صفي الدين الحلي






- دائماً في البُعد أقرَب
ما أبعدَ القريبَ.


-إنِي لأُنكر وطني بدارٍ أنتَ تسكُنها
فدَارك الوطنُ وهي الأرضُ والبلدُ.


- قد لا أُقلل من حديثي عنك، حقداً رُبما.؟
لكن كثر تذكري حتماً هوى.


- إنهُ لا بأسَ بكَ وحيداً وحدةً حقيقة، لكنها المصيبةُ أن تعيشَ وسط جموعٍ مُزيفة.


- الشجاعةُ الحق تتمثلُ في الاعترافِ بالحُب؛لأنك حينها تُعطيني عبارةً صريحةً، أجمعُ بها شتاتَ تساؤولاتي، وأفكَاري المُتبعثرة خلفَ كل تلك التلميحاتِ التي رميتها عليّ.


- أرى أن بعضَ الانهِزاماتِ مفخرة.. كأنَ تأتِي عينيك في عينيّ، فأستسَلمُ لها ثُم أُخفضُ نظري.


- الحمدللهُ الذي أكرمنِي بك من فضلَه.


- أن تفعلَ وتبذلُ وتُعطي بدافعِ أنكَ تؤمنَ بأن شيئاً ما سيُحدث نقلةً مهولة اذا استمريتَ بذلك هو أقصى اليقينِ والأمل.


- يستعيرُ الفرحَ قدرما أمكنهُ مما حوله، كأنهُ لا يملكُ حقّ أن يحتفظَ بفرحتهِ الخاصه أبداً.. وقد كانَ ثرياً جداً بأحزانِه، لكنهُ رُغم ذلك كان يسرقُ الحُزن قدرما أمكنهُ مما حوله، كانت مُشكلته أنهُ يُقايض فتاتَ فرحتهِ بالكثيرِ الكثيرِ الكثيرِ من الحُزن.


- سلّ سيفيهِ من غمدِ الجفونِ
ورماني ألفُ سهمٍ من عيونِ.


- لهُ أسلمتُ جَبيني
تلّهُ للهجرِ مَفدا.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

154

obunachilar
Kanal statistikasi