من ناحية أخرى .. الغربية أيضاً تندرج ضمن مايطالب به الشاب العراقي.. و بعد مرورها بحروب خرجت منها..وأذتها ودمرتها من تنظيم متطرف أوهمها بأشياء تجانست مع مطالب ثورة ليست بغريبة عن ثورة اليوم من حيث الأساليب والإستهداف (راجع تاريخ العراق القريب٢٠١٢-٢٠١٧) وفي النهاية شيعة ثوار اليوم محقت التنظيم المتطرف ..وحررت ثوار الأمس من أشقاء بلدها السنة المخدوعين من بطش المتطرفين ..
هل ماحدث سابقاً سيتكرر اليوم في هذه الثورة؟
-لا ...لكن الأفكار والمحاولات الجدية نعاينها من فترة لأخرى ..خصوصاً أحداث ذي قار ..
مصير هذه المحاولات.؟
- الفشل المستمر طبعاً..لكن الأسى بمن رضيّ لنفسه التورق القابل للإستخدام والإستحراق ..وصولاً للهلاك .. لكن نسعى بكل ماتيسر لنا لتوضيح تلك الأمور لهم..مراراً وتكراراً خوفاً منا على ماينتظرهم في حالهم الآني ..وهذا مانقوم به منذ سنة وحتى اللحظة..
عموماً هذه الفئة لها شذوذ كما لدى الكورد .. وهي تعيق عدة أمور منها أهم المطالب وهي الإنتخابات المبكرة لأنها تتعارض مع مصالحها المشتركة بينها وبين الشمال.. فهي تعمل بالنفاق كمساندة لمايريده الشباب ويدعون إلى الإسراع بتنفيذ الإنتخابات المبكرة ..وهم من أسباب تسويفها لحين إقتضاء المصلحة المطلوبة منها..ورأس حربتها هم أبناء البعث الذين يتحكمون بنسق هذه الثورة فضلاً عن العلمانيين وخداعهم للشيوعيين.! وإختلافاتهم القيادية! (تعقيدات ضحاياها البسطاء.)
وماموقف الثورة ! أيضاً لا شيء لا شيء..
*يتبع..
هل ماحدث سابقاً سيتكرر اليوم في هذه الثورة؟
-لا ...لكن الأفكار والمحاولات الجدية نعاينها من فترة لأخرى ..خصوصاً أحداث ذي قار ..
مصير هذه المحاولات.؟
- الفشل المستمر طبعاً..لكن الأسى بمن رضيّ لنفسه التورق القابل للإستخدام والإستحراق ..وصولاً للهلاك .. لكن نسعى بكل ماتيسر لنا لتوضيح تلك الأمور لهم..مراراً وتكراراً خوفاً منا على ماينتظرهم في حالهم الآني ..وهذا مانقوم به منذ سنة وحتى اللحظة..
عموماً هذه الفئة لها شذوذ كما لدى الكورد .. وهي تعيق عدة أمور منها أهم المطالب وهي الإنتخابات المبكرة لأنها تتعارض مع مصالحها المشتركة بينها وبين الشمال.. فهي تعمل بالنفاق كمساندة لمايريده الشباب ويدعون إلى الإسراع بتنفيذ الإنتخابات المبكرة ..وهم من أسباب تسويفها لحين إقتضاء المصلحة المطلوبة منها..ورأس حربتها هم أبناء البعث الذين يتحكمون بنسق هذه الثورة فضلاً عن العلمانيين وخداعهم للشيوعيين.! وإختلافاتهم القيادية! (تعقيدات ضحاياها البسطاء.)
وماموقف الثورة ! أيضاً لا شيء لا شيء..
*يتبع..