📌 لديه ابن واحد ويريد التوقف عن الانجاب ❗️
🔹السؤال:
هذا يقول سائل يسأل: ويقول له ابن ويريد أن يتوقف عن الإنجاب.
🔹الشيخ : ابن واحد؟!! هذا كيف لو بيجونه عشرة أيش بيصير يتجنن ولا أيش؟ هذا ليس بصحيح ولماذا؟
🔹يقول: ليس خوفا من فقر، طيب جزاك الله خيرا الحمد لله، ولكن لتربية الابن تربية صحيحة لأنه يخاف أن لا يحسن التربية.
🔹جواب محمد بن هادي المدخلي حفظه الله:
واحد يا شيخ؟ ليس بصحيح يا أيها أخي الكريم أنت أترك هذا الباب، وعليك بالإنجاب فإنك تحتاج إلى الأولاد إذا كبرت، وحين الضعف، وحين العجز، يقوم بك الأولاد، وادعوا الله -جل وعلا- لهم بالهداية واحرص أنت على الأسباب كأن تتعاهدهم، ولا تدعهم للخلطة السيئة، وأن تأخذ بهم أو بأيديهم في البيت وتوجههم وتربيهم فإن في الإنجاب والإكثار من الإنجاب حكمة أشار إليها النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: ((تناكحوا، تناسلوا))، أو ((تكاثروا، فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة)) فهذة الأمة هي أكثر الأمم وهي آخر الأمم وهي أفضلها عند الله-جل وعلا-يوم القيامة، وهم ثلث ثلثا أهل الجنة.
فهذه العلة أيها الأخ الكريم ليست بصحيحة وأخاف أن تكون من هواجس الشيطان ويفوتك الإنجاب الذي ينفعك الله -سبحانه وتعالى- به.
🔹المصدر : موقع ميراث الأنبياء
🔹السؤال:
هذا يقول سائل يسأل: ويقول له ابن ويريد أن يتوقف عن الإنجاب.
🔹الشيخ : ابن واحد؟!! هذا كيف لو بيجونه عشرة أيش بيصير يتجنن ولا أيش؟ هذا ليس بصحيح ولماذا؟
🔹يقول: ليس خوفا من فقر، طيب جزاك الله خيرا الحمد لله، ولكن لتربية الابن تربية صحيحة لأنه يخاف أن لا يحسن التربية.
🔹جواب محمد بن هادي المدخلي حفظه الله:
واحد يا شيخ؟ ليس بصحيح يا أيها أخي الكريم أنت أترك هذا الباب، وعليك بالإنجاب فإنك تحتاج إلى الأولاد إذا كبرت، وحين الضعف، وحين العجز، يقوم بك الأولاد، وادعوا الله -جل وعلا- لهم بالهداية واحرص أنت على الأسباب كأن تتعاهدهم، ولا تدعهم للخلطة السيئة، وأن تأخذ بهم أو بأيديهم في البيت وتوجههم وتربيهم فإن في الإنجاب والإكثار من الإنجاب حكمة أشار إليها النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: ((تناكحوا، تناسلوا))، أو ((تكاثروا، فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة)) فهذة الأمة هي أكثر الأمم وهي آخر الأمم وهي أفضلها عند الله-جل وعلا-يوم القيامة، وهم ثلث ثلثا أهل الجنة.
فهذه العلة أيها الأخ الكريم ليست بصحيحة وأخاف أن تكون من هواجس الشيطان ويفوتك الإنجاب الذي ينفعك الله -سبحانه وتعالى- به.
🔹المصدر : موقع ميراث الأنبياء