قيل للإمام علي بن أبي طالب
: «أهناك أشد من الموت؟ قال: نعم؛ فراق الأحبة أشد من الموت
سطر من جنتي عدله مامراويج
بس هسه اني كاتبلج قصيده
انه اغلام ابوي الخوه چا هيج
عتابي اوياج ماتكفيه جريده
صوتج ذاك اليگومني اذا اطيح
هسه يمر علّي مثل الرعيده
چنّه ابفد غطه مو عوز بس شوگ
المتر عدنه مسافاته بعيده
نتگاسم الخبزة والخبز ضااال
وحيده ارواحنا وتهوى الوحيده
هلي نخله يخيتي وانتي جمار
النخل من غير جماره شيفيده
انه اوياج ماشفنه المراجيح
ولا شفنه الملاعيب الجديده
ماهمينه مره بجية العيد
كلمن چان وجه الثاني عيده
گضينه اعمارنه نار بتنانير
بحيث گلوبنه تليين الحديده
رغم كلشي وضحكنه نطلعه للناس
حزنّه مابشر ردنه يصيده
نتزاعل ثواني ونضحك اشهور
نداين ضحكه للناس العنيده
امي ابموتت امها مابجت هيج
وابوي اتصاحبن صدره اعله ايده
وثغبة جارنه ياخويه تدرين
تشبه ثغبة الكاطع وريده
انه التحت جدمج جنته تصير
اعدال امي حسبتج يالفريده
نعيد الي نريده آنه وياااج
بس هالساع طولج مانعيده