يا عباد ﷲ ما أجمل أن يتعاون الرجل والمرأة في بينهما على طاعة ﷲ؛ فَإنَّ في ذلك راحة البال وطمأنينة القلب ولذة عظيمة.
يقول النبي ﷺ في صورة عظيمة للزوجين، هي غاية السعادة لما بين الزوجين : " رَحِمَ ﷲُ رَجُلًا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ؛ فَصَلَّى، وَأَيْقَظَ امْرَأَتَهُ فَصَلَّتْ، فَإِنْ أَبَتْ نَضَحَ فِي وَجْهِهَا المَاءَ ؛ ورَحِمَ ﷲُ امْرَأَةً قَامَتْ مِنَ اللَّيْلِ، فَصَلَّتْ، وَأَيْقَظَتْ زَوْجَهَا فَصَلَّى، فَإِنْ أَبَى نَضَحَتْ فِي وَجْهِهِ المَاءَ ".
[كيف نسعد بالاسلام ص ٥٦].
يقول النبي ﷺ في صورة عظيمة للزوجين، هي غاية السعادة لما بين الزوجين : " رَحِمَ ﷲُ رَجُلًا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ؛ فَصَلَّى، وَأَيْقَظَ امْرَأَتَهُ فَصَلَّتْ، فَإِنْ أَبَتْ نَضَحَ فِي وَجْهِهَا المَاءَ ؛ ورَحِمَ ﷲُ امْرَأَةً قَامَتْ مِنَ اللَّيْلِ، فَصَلَّتْ، وَأَيْقَظَتْ زَوْجَهَا فَصَلَّى، فَإِنْ أَبَى نَضَحَتْ فِي وَجْهِهِ المَاءَ ".
[كيف نسعد بالاسلام ص ٥٦].