"خَطبَ أبو طلحة أم سليم فقالت :
والله ما مِثلُك يا أبا طلحة يُردُّ ولَكِنّك رجلٌ كافر وأنا امرأة مُسلمة ، ولا يَحِلُّ لي أن أتزوجك فإن تُسْلِم فذاك مَهْرِي وما أسألك غَيره فأَسْلَم فكانَ ذَلِك مَهْرُها!
وكان أغلىٰ مهرٍ في الاسلام".
[صحيح النَّسائي].
والله ما مِثلُك يا أبا طلحة يُردُّ ولَكِنّك رجلٌ كافر وأنا امرأة مُسلمة ، ولا يَحِلُّ لي أن أتزوجك فإن تُسْلِم فذاك مَهْرِي وما أسألك غَيره فأَسْلَم فكانَ ذَلِك مَهْرُها!
وكان أغلىٰ مهرٍ في الاسلام".
[صحيح النَّسائي].