10-مهارات مفيدة للمجاهد القناص:
أيها الأخ المجاهد الكريم، لكي تكمل مهمة القنص بنجاح، فلا بد لك من اكتساب مهارة التخفي أو التستر:
لا ترتدي أبدا الزي الأكثر وضوحا أو نصاعة من المكان المتواجد فيه.
عندما تتقدم، ركز على أي حركة مشتبه فيها، خصوصا قوات التدخل التي لا تبقى ثابتة لمدة طويلة في موقعها.
تأكد جيدا من المنطقة خصوصا وراء ظهرك و ذلك قبل البدأ في التقدم، و فكر في مسح جوانب المكان.
تجنب أي حركة غير نافعة، و حاول عدم الظهور فوق تل أو مكان مرتفع و الشمس وراء ظهرك.
تلافى احداث أصوات مشبوهة اذا أردت اعلام اخوانك مجموعة الاستطلاع عن أي شيء، و ان كان ممكنا، اخبارهم بواسطة الاشارة أو الاتصال (( طلكي-ولكي )) .
تقدم بواسطة الزحف على الركبتين و المرفقين و هذا يساعدك بسرعة و تكتم.
اتخذ مكانا في نقطة عالية من الأرض و مموه لكي يسمح لك برؤية جيدة و بالتالي تكون أكثر أمانا عند التصويب (( في المدن فوق السطوح ))
عند تحديد الهدف، حاول سبق حركة اتجاهه
((قنص هدف متحرك غالبا يكون مستحيل عن طريق طلقة بعد طلقة )).
قبل الرمي أو القنص، أحصر أو جمد السلاح باسكان الحركة، استنشق بعمق، امنع التنفس و قل في نفسك: (( باسمك اللهم )) و اضغط بلطف و هدوء على الزناد.
أنصحك أخي المجاهد أن لا تحاول ضرب أكثر من رصاصة واحدة، فانها ان شاء الله الضربة التي ستربك العدو و تجعله لا يفكر الا بالنجاة بنفسه.
لا تتردد أبدا في الانسحاب اذا تم كشف موقعك من طرف العدو الكافر، لأنك أخي الكريم ليس لديك القوة النارية لمواجهة أعداد كبيرة من العلوج الكفرة هزمهم الله.
انتقل فورا الى مكان أكثر أمانا، و ابدأ في ضرب الأعداء الكفرة واحدا بعد الآخر، بتركيز ودون دهشة (( اما النصر أو الشهادة ))
قبل البدأ في اطلاق الرصاص، يجب أن تختار الوضعية الملائمة للتصويب، و هذا يكون حسب وضوح الهدف، فاذا لم يكن هناك حواجز تعيق رؤية الهدف فالأفضل هي وضعية الاستلقاء. فانها أحسن طريقة لكي تصوب كما ينبغي و تحرز على الأهداف التي تريدها، و تتيح لك الثبات و السهولة الأساسيتين لكي تقوم بالقنص على أحسن وجه.
لكي تجد وضعية جيدة في الاستلقاء، ابحث عن وضعية ثابتة و سهلة بدون عائق أو مضايقة، فايجاد وضعية جيدة للاستلقاء هي من أحسن القواعد الأساسية للتصويب بدقة، اذا هذه الوضعية تسمح بالاحتفاظ على الارتياح و الثبات أثناء التصويب و القنص.
أيها الأخ المجاهد الكريم، لكي تكمل مهمة القنص بنجاح، فلا بد لك من اكتساب مهارة التخفي أو التستر:
لا ترتدي أبدا الزي الأكثر وضوحا أو نصاعة من المكان المتواجد فيه.
عندما تتقدم، ركز على أي حركة مشتبه فيها، خصوصا قوات التدخل التي لا تبقى ثابتة لمدة طويلة في موقعها.
تأكد جيدا من المنطقة خصوصا وراء ظهرك و ذلك قبل البدأ في التقدم، و فكر في مسح جوانب المكان.
تجنب أي حركة غير نافعة، و حاول عدم الظهور فوق تل أو مكان مرتفع و الشمس وراء ظهرك.
تلافى احداث أصوات مشبوهة اذا أردت اعلام اخوانك مجموعة الاستطلاع عن أي شيء، و ان كان ممكنا، اخبارهم بواسطة الاشارة أو الاتصال (( طلكي-ولكي )) .
تقدم بواسطة الزحف على الركبتين و المرفقين و هذا يساعدك بسرعة و تكتم.
اتخذ مكانا في نقطة عالية من الأرض و مموه لكي يسمح لك برؤية جيدة و بالتالي تكون أكثر أمانا عند التصويب (( في المدن فوق السطوح ))
عند تحديد الهدف، حاول سبق حركة اتجاهه
((قنص هدف متحرك غالبا يكون مستحيل عن طريق طلقة بعد طلقة )).
قبل الرمي أو القنص، أحصر أو جمد السلاح باسكان الحركة، استنشق بعمق، امنع التنفس و قل في نفسك: (( باسمك اللهم )) و اضغط بلطف و هدوء على الزناد.
أنصحك أخي المجاهد أن لا تحاول ضرب أكثر من رصاصة واحدة، فانها ان شاء الله الضربة التي ستربك العدو و تجعله لا يفكر الا بالنجاة بنفسه.
لا تتردد أبدا في الانسحاب اذا تم كشف موقعك من طرف العدو الكافر، لأنك أخي الكريم ليس لديك القوة النارية لمواجهة أعداد كبيرة من العلوج الكفرة هزمهم الله.
انتقل فورا الى مكان أكثر أمانا، و ابدأ في ضرب الأعداء الكفرة واحدا بعد الآخر، بتركيز ودون دهشة (( اما النصر أو الشهادة ))
قبل البدأ في اطلاق الرصاص، يجب أن تختار الوضعية الملائمة للتصويب، و هذا يكون حسب وضوح الهدف، فاذا لم يكن هناك حواجز تعيق رؤية الهدف فالأفضل هي وضعية الاستلقاء. فانها أحسن طريقة لكي تصوب كما ينبغي و تحرز على الأهداف التي تريدها، و تتيح لك الثبات و السهولة الأساسيتين لكي تقوم بالقنص على أحسن وجه.
لكي تجد وضعية جيدة في الاستلقاء، ابحث عن وضعية ثابتة و سهلة بدون عائق أو مضايقة، فايجاد وضعية جيدة للاستلقاء هي من أحسن القواعد الأساسية للتصويب بدقة، اذا هذه الوضعية تسمح بالاحتفاظ على الارتياح و الثبات أثناء التصويب و القنص.