وميض قلم !

قناة أنصار قاعدة الجهاد في جزيرة العرب بعد الحذف المتكرر شاركوا وانشروا نصرة لإخوانكم

tg://join?invite=AAAAAEzqtM4GsSYxp2_CiQ

‏حري بالمجاهد الذي يرجوا الشهادة والمناصر الذي يريد الجهاد ان يراجعوا انفسهم ان كان الخوض في التكفير والدماء المشتبهات اكثر من الخوض فيمن لا نشتبه في كفره وحلال دمائه

من لم يحرص على سلامة الصدر وحسن الظن والتقيد بالشرع لا الأهواء عليه ان يعلم ان الله لم يرد به خيرا إذ جعله يخوض فيما يتورع عنه الكثير - مخافة لله وإرجاع الامر لأهل العلم - فاليتوب ويستغفر ربه

‏للصباح في ديار الجهاد
نكهة مختلفة !
كأنها نكهة الفردوس في الأرض !
يكفي أنها تحوي
ارواح -بإذن الله- ستسكن الجنة !
فتكمن روعتها بهم ..

ولكن
وسط هذه الظلمة الحالكة
والفتنة العارمة
والعاصفة الصرصر
نرى بقلوبنا - وهي في ضعفها -
بصيصاً مشعّاً
يلوِّح لنا من بعيد ..

وراية علية ترفرف فتشدنا إليها
وتجذبنا نحوها
وقد رُقم على أحد أوجهها :

(والعاقبة للمتقين)

ويتمايل بها النسيم
فنرى على صفحتها الأخرى :

(ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذّكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)

فيهدأ برؤيتها روعنا
وتستقرّ نفوسنا وتنشرح صدورنا
وتثبت أقدامنا ويزداد نشاطنا
وتنبعث آمالنا وتخف آلامنا ويتلاشى يأسنا.

كلمات للشيخ الشهيد
ابو يحيى الليبي تقبله الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أصبحنا وأصبح الملك لله ..

أوصلوا هذه الكلمات 👆 لكل أخ تأثر بإستشهاد سفيان علها تؤنسه او تحرك قلبا تأثر به فينفر اسأل الله ان يكتب اجر الجميع ..

سفيان الليبي

هناك أرواح
لا تليق بها الدنيا !
سموها حلق بها عاليا حيث القناديل ..
حيث تكون المطالب حينها حقيقة لا خيالا
يدور في النفس ..

يُمطَّرُ عليهم خيرًا لا يتناهَى
وفضلاً لا يُضاهَى ..
يضحك إليهم ربهم وحسبهم من هذا نعيم ..
فقد كانت تقتات أرواحهم في الدنيا
من معين الشوق له ..
وتثبت في المحن بعظيم الصدق معه
وأرواح تعلقت به لا مكان يليق بها
إلا تحت عرشه ..

علموا ..
أن سلعة الله غالية ..
كيف لا! ..
وهي جنة الفردوس ،
فقاموا لها ملبين من بعد قعود ..
فقد أضجت مضاجعهم
"التوبة والأنفال"
وخوفتهم "إلا تنفروا"
فهبوا إلى ساح الوغى والقتال ..
ولبوا داعي الموت ، سامعين له ، مُطيعين.
حتى تطهَّرت بدماء الكافرين أرجاس ذنوبهم وأوزارهم.

والموت ..

الموت .. بهيبته
لا يحسونهُ إلا كمس قرصة ..
وهم احياء عند ربهم لا يموتون ..


سفيان الليبي "راحل"

لم أعرفه إلا يوم مقتله ..
ولكن حديث الإخوة عن مآثره
يجعلك تعرف أي روح كان يحمل
وأي مكان يليق بها .. "نحسبه"

الجميع تحدث عنه !
وهو لم يكن يتحدث إلا قليلا ..
كانت افعالهُ كافية
لإن تترك أثراً جميلاً في القلوب ..

أثرًا يُوقظ غُربتك ..
ويبعث فيها روحاً تمتزج من تناقضين
يجمع الألم والأمل على صعيدِ واحد ..
رحل بصمتٍ!
وترك الجميع يتكلم دون أن يتكلم!
فهذا يرثيه وآخر يبكية
والمشايخ يعزونا فيه ..

هو ممن عرف أن الجهاد
عبادة وليس مجرد قتال .. !
هو عقيدة وأخلاق لها أحكام وآداب
وله مقاصد وغايات ..

علم أن جهاد النفس ..
مقدم على الجهاد بالنفس
علم أن الجهاد ليس عصمة
لنتبع هوى النفس
وأن غفران الذنب بالدم
ليس ذريعة لأن نكون في مأمن
يُخولنا لقول وفعل مانشاء ..

عرف أن من الأقوال والأفعال
مايحبط الأعمال !
فلا يكتبك الله من الشهداء
وإن كتب الآخرون عنك "شهيد"

عرف حين نفر أنه قد يُقتل
لكنه تفكر أيضاً هل سأُقبل ؟

فعملَ بما علم ..
وكان سليم الصدر
حاضراً في مواطن القتال ..
غائباً عن مواطن الشبهات ..

لم يغتر بعمله والعلم
أو تأخذه العزة بالأثم
بقى ذلك المجهول "راحل"
وإنشغل بإعداد الزاد للرحيل.

أكتب عنه وكأني أعرفه !
وكأني قاسمته تلك الغربة ..
فقد إنغمست في تفاصيل حياته
وسبرت أغوار حروفه و كلماته ،
ولامست نبرة الصدق في صوته وجداني
وتأملت حروف الإخوة والمشايخ
فعرفت من خلالها أي أخ فقدوا ..

رحل "سفيان الليبي"
وترك لدى من عرفه لحظات لا تنسى
ومواقف لا تمحى ..
وذكريات لا يطويها النسيان ..
ومأثر أصبحت نادرة ..

وأيضاً برحيله ،
ترك رسالة لكل من لم يعرفه ..
رسالة قرأناها في كل حرف قيل عنه
رسالة تخبرك؛ ماهو الجهاد ،
وكيف يكون المجاهد ..

رسالة تخبرك؛
أن التقوى تتفوق في ميزان القوى
وأن العقيدة سلاح لا يهزم
وأن دماء الشهداء منار
وأن القعود عار !

وأقول لكل رفقاء "سفيان"
وكل من كتب عنه من الاخوة والمشايخ
أن الفقد موجعا والفراق مريرا
وعزاؤنا وعزائكم انه في زمرة الشهداء
نحسبه والله حسيبه وحالهم الان ..

"لاخوف عليهم ولاهم يحزنون"

الشهداء بإختصار
صدقوا ما عاهدوا
فنالوا ما تمنوا ..

فيارب إجعلنا ممن يصدق العهد
ونقي سرائرنا وأحسن سيرتنا ..
واجمعني بسفيان فإني قد أحببته فيك
واجمعني بأحبتي الذين سبقوني وثبتني.


✍ #وميض_قلم

بل هناك من الطاعنين من كان يستكثر على الشباب إن رأهم يأكلون في مطعم الباشا أو مطعم السلامة دجاج برست !

الإخوة في الصورة أعلاه أمام المطعم منهم من قتل أرخصوا دمائهم في سبيل الله يامن استكثرتم عليهم لقمه أنعم الله بها عليهم

أبشركم

والله انهم يقتلون الان واكلهم الخبز والشاهي او الفول وانهم كما كانوا ثابتين في الرخاء ايام المكلا ثابتين في الشدة في ايام الجوع هذه والحمد لله

مرة في الطريق لتنفيذ عملية إستشهادية في أبين على احد المعسكرات أوقف احد عساكر الردة في احد النقاط البعيدة عن المعسكر سيارة الأخ للتفتيش وكان هناك اخوين معه فأمسكوا به وربطوه على الكرسي بجانب الإستشهادي وإنطلق فكبر وفجر !

الجندي شكله مات من الرعب قبل ان يموت بالتفجير عاش شعور اقتراب الموت :)

يا اخوه من يعرف كيف اثبت منشور في اعلى القناة يخبرني على بوت القناة جزاه الله خيرا