✍🏻 قال الإمام ابن القيم رحمه الله تبارك وتعالىٰ :
• - القلب السليم هو الذي سلم من الشرك ، والغِلّ ، والحقد ، والحسد ، والشحّ، والكبر ، وحبّ الدنيا والرياسة .
• - فسلِمَ من كلّ آفة تُبعده من الله ، وسلِمَ من كلّ شبهة تعارض خبرَه ، ومن كلّ شهوة تعارض أمرَه ، وسلِمَ من كل إرادة تزاحم مراده ، وسلِمَ من كلّ قاطع
يقطع عن الله .
• - فهذا القلب السليم في جنّة معجّلة في الدنيا ، وفي جنة في البرزخ ، وفي الجنّة يوم المعاد .
• - ولا تتمّ له سلامته مطلقًا حتىٰ يسلَم من خمسة أشياء : من شركٍ يناقض التوحيد ، وبدعةٍ تخالف السنّة ، وشهوةٍ تخالف الأمر ، وغفلةٍ تناقض الذكر ، وهوًى يناقض التجريد والإخلاص .
• - وهذه الخمسة حُجُب عن الله ، وتحتَ كل واحدٍ منها أنواع كثيرة تتضمّن أفرادًا لا تنحصر .
📕【 الداء والدواء (٢٨٢/١) 】
• - القلب السليم هو الذي سلم من الشرك ، والغِلّ ، والحقد ، والحسد ، والشحّ، والكبر ، وحبّ الدنيا والرياسة .
• - فسلِمَ من كلّ آفة تُبعده من الله ، وسلِمَ من كلّ شبهة تعارض خبرَه ، ومن كلّ شهوة تعارض أمرَه ، وسلِمَ من كل إرادة تزاحم مراده ، وسلِمَ من كلّ قاطع
يقطع عن الله .
• - فهذا القلب السليم في جنّة معجّلة في الدنيا ، وفي جنة في البرزخ ، وفي الجنّة يوم المعاد .
• - ولا تتمّ له سلامته مطلقًا حتىٰ يسلَم من خمسة أشياء : من شركٍ يناقض التوحيد ، وبدعةٍ تخالف السنّة ، وشهوةٍ تخالف الأمر ، وغفلةٍ تناقض الذكر ، وهوًى يناقض التجريد والإخلاص .
• - وهذه الخمسة حُجُب عن الله ، وتحتَ كل واحدٍ منها أنواع كثيرة تتضمّن أفرادًا لا تنحصر .
📕【 الداء والدواء (٢٨٢/١) 】