مابين مكه وكربلــه
الرايد يعرف المنزله
عن مكه تفرق كربله ويــــــن
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،
إلكعبه من اتفاخرت رب العرش حاچاهــا
وشگد صور عن كربله لمّن حچت راواهــا
گبال التضم اطهر جسد كل ارض لاتتباهــا
من الجنه تربة كربله باريچ من سواهـــــا
هواي الفرق يتعده الحســــاب
مثل الذهب عن سعر التـــــراب
والناتج بهل مسأله
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
درة نبي ادم الچ رب العرش نزلهـــــــــــا
وتحولت مثل الفحم يامكه اصلاً كلــــها
ودرة محمد تختلف يادرة الِتماثلــــــــهــا
ماترمش املاك السمه من تنزل اتصد الها
درة محمد درة احـســاس
تزداد نور شما اجت نــاس
تكبر الق تكبر عُــــله
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
بين اليحج وزيارته ومن بيته يطلع غبشه
سبعين حجه ازيارته الگاصد ركوب اوممشه
شفت الروايه ودمعتي سالت محبه ودهشه
الزار الحسين بكربله چن زار الله بعرشه
بيت الله گلب اليمتلك ديــن
لتگلي بيته اربع حياطيـــــن
وجه الله من اتصـــــد اله
مابين مكه وكربلـــــــــــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
قرط الجنان بكربله متناثر اعله انــــصاره
يزداد نور شما عتگ يزداد هيبه وشـــــاره
تنزل ملائك مية الف منّ العرش خطـــاره
هذا الحسين وكربله صارت مضيفه وداره
كعبة محمد تختلف غيــــــــــــر
حسين اعله جسمه يضلل الطير
ياهي الأعز ومـــــدلله
مابين مكه وكربلـــــــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
طف كربله ضيّف ضعن ينعد طفلهم ايــه
وبمكه چان اشچم هُبل وانعبد بيها هوايه
صحّيّ الضمير بصرختك وتنوع انته الرايه
تلگه اربعينيه ومشي وكربله بكل اولايـــه
تلاثين مليون اليجي يــزور
گد رحمة الله خير عاشــــور
وبكل فرع مية هلا
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي
الرايد يعرف المنزله
عن مكه تفرق كربله ويــــــن
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،
إلكعبه من اتفاخرت رب العرش حاچاهــا
وشگد صور عن كربله لمّن حچت راواهــا
گبال التضم اطهر جسد كل ارض لاتتباهــا
من الجنه تربة كربله باريچ من سواهـــــا
هواي الفرق يتعده الحســــاب
مثل الذهب عن سعر التـــــراب
والناتج بهل مسأله
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
درة نبي ادم الچ رب العرش نزلهـــــــــــا
وتحولت مثل الفحم يامكه اصلاً كلــــها
ودرة محمد تختلف يادرة الِتماثلــــــــهــا
ماترمش املاك السمه من تنزل اتصد الها
درة محمد درة احـســاس
تزداد نور شما اجت نــاس
تكبر الق تكبر عُــــله
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
بين اليحج وزيارته ومن بيته يطلع غبشه
سبعين حجه ازيارته الگاصد ركوب اوممشه
شفت الروايه ودمعتي سالت محبه ودهشه
الزار الحسين بكربله چن زار الله بعرشه
بيت الله گلب اليمتلك ديــن
لتگلي بيته اربع حياطيـــــن
وجه الله من اتصـــــد اله
مابين مكه وكربلـــــــــــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
قرط الجنان بكربله متناثر اعله انــــصاره
يزداد نور شما عتگ يزداد هيبه وشـــــاره
تنزل ملائك مية الف منّ العرش خطـــاره
هذا الحسين وكربله صارت مضيفه وداره
كعبة محمد تختلف غيــــــــــــر
حسين اعله جسمه يضلل الطير
ياهي الأعز ومـــــدلله
مابين مكه وكربلـــــــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
طف كربله ضيّف ضعن ينعد طفلهم ايــه
وبمكه چان اشچم هُبل وانعبد بيها هوايه
صحّيّ الضمير بصرختك وتنوع انته الرايه
تلگه اربعينيه ومشي وكربله بكل اولايـــه
تلاثين مليون اليجي يــزور
گد رحمة الله خير عاشــــور
وبكل فرع مية هلا
مابين مكه وكربلـــه
گد الجروح الشالها حسيــــن
،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي