رساله من العطش لرياگ الحسين
مكتوبه اعله جرف العلكمي سنين
وابو فاضل قــراها
وعقد مجلس وراها
ولطم حد ما نگطعن منّه چفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله الخاطها الماي
الحسين يموت عطشان
استعد يبن الزجيه حربك وياي
حرب من دون وجـــدان
هجير وحر ظمه ويظيع الفياي
تموت وتبقه عـــــــريان
صفگ عباس جفيــــــــنه
صرخ خويه وجرت عينه
عمت عيني يبو سكينـــه
كتب فوگ الجرف عباس بالسيف
بعزيز الروح هيجي ايصير ياحيف
غصص ممتد سراها
ابو فاضل قـــــــراها
ولطم حد مانگطعن منه چفين
،،،،،،
اجه بنص الرساله بنبله ينصاب
رظيعه بحظنه ويموت
ولا من دمه گطرّه تلوح التراب
رساله وللسمه تفـــــوت
على گماطه نقش وبمنحره خظاب
دمه بس جنه ياقوت
رغم ماميت ايشبگـــــه
ويغمض جفنه ويطبگه
ولا غالي اله اليبگـــــــــه
يضل محتار گوه ايرد للخــــــــيام
وتگله أسكينه اخوي من السهم نام
بخياله اتصوراها
ابو فاضل قــراها
ولطم حد مانگطعن منه جفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله زينب تصيح
على التل خويه يحسين
وترد للخيمه بس تگوم وطيـــح
وتضل بس تهل العين
سموم يصير حته بكربله الريح
ولا تبقه ألصواوين
العده يحرگون خيمتها
وتطفيها بعبايتهـــــــــــا
تَبجيّ الگاع دمعتهــــــا
تتنفس رماد وتبچي بحساس
حرگوا خيمتي وينـــك يعـباس
العده زينب تراها
ابو فاضل قـــراها
وطلم حد مانگطعن منه جفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله تسحگ الخيل
اعله صدره ونحره وعظاه
وبچه العباس ظلت دمعته تسيل
وصاح بصوت ويــــــــــلاه
المن يابو فاضل ضام الحيـــــــــل
العمر ماريــــــــــــــده والله
رغم ما طحن زنــــوده
شال عله الجتف جـوده
مثل هل خوه مريــوده
توجه راد عود أيودع الحسيـــن
ولن سهم المنيه صوب العيــــــن
طفه عينه وفراها
ابو فاضل قـــراها
ولطم حد ما نگطعن منه جفين
،،،،،،
اجه بنص الرساله زينب تروح
اعله ناگه الديرة الشام
بگد حسين اخوها تحمل جروح
وقهر واهــــــــــاة والام
اليتامه تصيح كلها عمه وتــنوح
تحير بحال الأيتــام
اعله رمحه ويلتفت ليها
ويصبرها ويحاچيهـــــــا
ودمعته تنزل عليهـــــــــا
شمايسمع بخيّته الغاليه تصيــــــــح
من رمحه الحسين اعله الثره يطيح
بثمن روحه شتراها
ابو فاضل قــــــراها
،،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي
مكتوبه اعله جرف العلكمي سنين
وابو فاضل قــراها
وعقد مجلس وراها
ولطم حد ما نگطعن منّه چفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله الخاطها الماي
الحسين يموت عطشان
استعد يبن الزجيه حربك وياي
حرب من دون وجـــدان
هجير وحر ظمه ويظيع الفياي
تموت وتبقه عـــــــريان
صفگ عباس جفيــــــــنه
صرخ خويه وجرت عينه
عمت عيني يبو سكينـــه
كتب فوگ الجرف عباس بالسيف
بعزيز الروح هيجي ايصير ياحيف
غصص ممتد سراها
ابو فاضل قـــــــراها
ولطم حد مانگطعن منه چفين
،،،،،،
اجه بنص الرساله بنبله ينصاب
رظيعه بحظنه ويموت
ولا من دمه گطرّه تلوح التراب
رساله وللسمه تفـــــوت
على گماطه نقش وبمنحره خظاب
دمه بس جنه ياقوت
رغم ماميت ايشبگـــــه
ويغمض جفنه ويطبگه
ولا غالي اله اليبگـــــــــه
يضل محتار گوه ايرد للخــــــــيام
وتگله أسكينه اخوي من السهم نام
بخياله اتصوراها
ابو فاضل قــراها
ولطم حد مانگطعن منه جفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله زينب تصيح
على التل خويه يحسين
وترد للخيمه بس تگوم وطيـــح
وتضل بس تهل العين
سموم يصير حته بكربله الريح
ولا تبقه ألصواوين
العده يحرگون خيمتها
وتطفيها بعبايتهـــــــــــا
تَبجيّ الگاع دمعتهــــــا
تتنفس رماد وتبچي بحساس
حرگوا خيمتي وينـــك يعـباس
العده زينب تراها
ابو فاضل قـــراها
وطلم حد مانگطعن منه جفين
،،،،،،،
اجه بنص الرساله تسحگ الخيل
اعله صدره ونحره وعظاه
وبچه العباس ظلت دمعته تسيل
وصاح بصوت ويــــــــــلاه
المن يابو فاضل ضام الحيـــــــــل
العمر ماريــــــــــــــده والله
رغم ما طحن زنــــوده
شال عله الجتف جـوده
مثل هل خوه مريــوده
توجه راد عود أيودع الحسيـــن
ولن سهم المنيه صوب العيــــــن
طفه عينه وفراها
ابو فاضل قـــراها
ولطم حد ما نگطعن منه جفين
،،،،،،
اجه بنص الرساله زينب تروح
اعله ناگه الديرة الشام
بگد حسين اخوها تحمل جروح
وقهر واهــــــــــاة والام
اليتامه تصيح كلها عمه وتــنوح
تحير بحال الأيتــام
اعله رمحه ويلتفت ليها
ويصبرها ويحاچيهـــــــا
ودمعته تنزل عليهـــــــــا
شمايسمع بخيّته الغاليه تصيــــــــح
من رمحه الحسين اعله الثره يطيح
بثمن روحه شتراها
ابو فاضل قــــــراها
،،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي