ولقد شهدت في هذا الزمان من القدوات ، من يحول بين قلبه وبين الفتنة ، خوفًا من الله جل شأنه ورجاء لما عنده ..
بأسوار ظاهرها الغلظة والجفاء ، وباطنها الرحمة والحكمة والأمانة ...
فاللهم اصطفيهم من الأخيار ، وثبتهم ، وأعز فيهم دينك ..
آمين آمين ..
بأسوار ظاهرها الغلظة والجفاء ، وباطنها الرحمة والحكمة والأمانة ...
فاللهم اصطفيهم من الأخيار ، وثبتهم ، وأعز فيهم دينك ..
آمين آمين ..