ام البنين تخاطب الحسين ع 5
امنياتي.
عالهزل اركـــــــــب اســــيرة
حالي مــــــن حال الأمــــيرة
انــــدفن تالي ابحصــــــــيرة
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
چانت امنيــتي قبل لا عني تمشون
حافية وَياكم امشي بذيـچ الضعون
شايَّلة سكنة و رقية بنـــص العـيون
و اباديه گايدتها نـــــــاگة ام عــون
لكربلائك.
لو وصــــــلنا اخـــدِّم بنــاتك
و اكنَّس الخيـــــمة لــخواتك
يُمة و اغسَّــــــــــــلك عباتك
امنياتي. امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
امنيات ابالي چانــــت كلش اهوواي
وحدة منهن يُمة أوزع الكــــم الماي
و ثاني وحدة من تصلي اوگف افياي
و امد سجادة لصلاتك شـــيلتي هاي
و گلبي يوگف
سمعاً لحُبك و طاعة
درع فاتحـلك ذراعه
من تصلي بالجماعة
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابالي أتحــول هوه من تطــــلب انفاس
و انه اصيرلك ظــــهر لو طـــــاح عباس
گبالك اوگف لابسه درع ابني و الطاس
و ما اخلي شعــــرة منـك و الله تنجاس
و لا اخلي
حجر يوصل يم جبينك
و لا رمــل يأكلها عينك
خنصرك يبقه بيمينك
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
امن العطش عبدالله ما تسمع صياحه
الجربة اترسها بدمـــــوعي المُستباحة
علي الاكبر بيدي اضــــــمّدلك جراحه
و زفة القاســــم تصــــــــير ابلا مناحة
لجل رملة
جاســـم انحــنيله ايـده
حنَّة مو دم مــن وريـده
و للـفرح نقره القصيدة
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشام ما يحرگ گلــب زينب عذابه
و ما تنام ارقية بنتـك عــــــــالترابة
للستر ادعي و دعوتي مُستـــــجابة
تمَّطر الدنية عِبَّي فــــــوگ الخرابة
ارفع ايدي.
و ادعي ربي يدزلي غيمة
تنصب فـــــــوگانه خيمة
ابلا غطه متظـــــل يتيمة
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الك أُمنيتي الاخيرة اختصــــــــرها
كون زينب سـوط ميورم ظهــــــرها
لا هزيلة و لا سبي تشـــوف بعمرها
و سالمة اترد للمدينة بظـل خدرها
لدار اهلها
ترجع بعـــــــــــزة وليها
حبل مـا ملتــــف عليها
و لا سياط مگطعة اديها
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمدلله
علي حسين الكناني
امنياتي.
عالهزل اركـــــــــب اســــيرة
حالي مــــــن حال الأمــــيرة
انــــدفن تالي ابحصــــــــيرة
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
چانت امنيــتي قبل لا عني تمشون
حافية وَياكم امشي بذيـچ الضعون
شايَّلة سكنة و رقية بنـــص العـيون
و اباديه گايدتها نـــــــاگة ام عــون
لكربلائك.
لو وصــــــلنا اخـــدِّم بنــاتك
و اكنَّس الخيـــــمة لــخواتك
يُمة و اغسَّــــــــــــلك عباتك
امنياتي. امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
امنيات ابالي چانــــت كلش اهوواي
وحدة منهن يُمة أوزع الكــــم الماي
و ثاني وحدة من تصلي اوگف افياي
و امد سجادة لصلاتك شـــيلتي هاي
و گلبي يوگف
سمعاً لحُبك و طاعة
درع فاتحـلك ذراعه
من تصلي بالجماعة
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابالي أتحــول هوه من تطــــلب انفاس
و انه اصيرلك ظــــهر لو طـــــاح عباس
گبالك اوگف لابسه درع ابني و الطاس
و ما اخلي شعــــرة منـك و الله تنجاس
و لا اخلي
حجر يوصل يم جبينك
و لا رمــل يأكلها عينك
خنصرك يبقه بيمينك
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
امن العطش عبدالله ما تسمع صياحه
الجربة اترسها بدمـــــوعي المُستباحة
علي الاكبر بيدي اضــــــمّدلك جراحه
و زفة القاســــم تصــــــــير ابلا مناحة
لجل رملة
جاســـم انحــنيله ايـده
حنَّة مو دم مــن وريـده
و للـفرح نقره القصيدة
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشام ما يحرگ گلــب زينب عذابه
و ما تنام ارقية بنتـك عــــــــالترابة
للستر ادعي و دعوتي مُستـــــجابة
تمَّطر الدنية عِبَّي فــــــوگ الخرابة
ارفع ايدي.
و ادعي ربي يدزلي غيمة
تنصب فـــــــوگانه خيمة
ابلا غطه متظـــــل يتيمة
امنياتي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الك أُمنيتي الاخيرة اختصــــــــرها
كون زينب سـوط ميورم ظهــــــرها
لا هزيلة و لا سبي تشـــوف بعمرها
و سالمة اترد للمدينة بظـل خدرها
لدار اهلها
ترجع بعـــــــــــزة وليها
حبل مـا ملتــــف عليها
و لا سياط مگطعة اديها
امنياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمدلله
علي حسين الكناني