قال الحسن البصري رحمه الله:
إن المؤمن يصبح حزينا ويمسي حزينا، ولايسعه غير ذلك، لأنه بين مخافتين:
بين ذنب قد مضى لايدري ما الله يصنع فيه،
وبين أجل قد بقي لايدري مايصيبه فيه من المهالك.
*الحلية 132/2
إن المؤمن يصبح حزينا ويمسي حزينا، ولايسعه غير ذلك، لأنه بين مخافتين:
بين ذنب قد مضى لايدري ما الله يصنع فيه،
وبين أجل قد بقي لايدري مايصيبه فيه من المهالك.
*الحلية 132/2