عن أبي بكر بن عياش ،
عن العذري قال :
وَقَفْنَا جَمِيعًا بِعَرَفَةَ ، فَالْتَفَتَ سُلَيْمَانُ إلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِالعَزِيزِ وَذَكَرَ الصَّوَاعِقَ فَقَالَ : هَذَا مِنَ المُلْكِ. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : إنَّمَا سَمِعْتَ حِسَّ الرَّحْمَةِ فَكَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ حِسَّ العَذَابِ؟.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر - زوائد ابنه عبدالله].
رواه ابن أبي الدنيا في المطر والرعد والبرق عن ذلك العذري قال : بَيْنَمَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ بِعَرَفَةَ إذْ رَعَدَتْ ثُمَّ صَعَقَتْ ثُمَّ بَرَقَتْ ثُمَّ أرْخَتْ أمْثَالَ العَزَالِي ، فَرَفَعَ سُلَيْمَانُ رَأسَهُ إلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِالعَزِيزِ فَقَالَ : هَذَا وَاللهِ هُوَ السُّلْطَانُ. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : يَا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، إنَّمَا سَمِعْتَ حِسَّ الرَّحْمَةِ فَكَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ حِسَّ العَذَابِ؟. فَأبْلَغَ وَاللهِ فِي المَوْعِظَةِ.
عن العذري قال :
وَقَفْنَا جَمِيعًا بِعَرَفَةَ ، فَالْتَفَتَ سُلَيْمَانُ إلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِالعَزِيزِ وَذَكَرَ الصَّوَاعِقَ فَقَالَ : هَذَا مِنَ المُلْكِ. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : إنَّمَا سَمِعْتَ حِسَّ الرَّحْمَةِ فَكَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ حِسَّ العَذَابِ؟.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر - زوائد ابنه عبدالله].
رواه ابن أبي الدنيا في المطر والرعد والبرق عن ذلك العذري قال : بَيْنَمَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ بِعَرَفَةَ إذْ رَعَدَتْ ثُمَّ صَعَقَتْ ثُمَّ بَرَقَتْ ثُمَّ أرْخَتْ أمْثَالَ العَزَالِي ، فَرَفَعَ سُلَيْمَانُ رَأسَهُ إلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِالعَزِيزِ فَقَالَ : هَذَا وَاللهِ هُوَ السُّلْطَانُ. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : يَا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، إنَّمَا سَمِعْتَ حِسَّ الرَّحْمَةِ فَكَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ حِسَّ العَذَابِ؟. فَأبْلَغَ وَاللهِ فِي المَوْعِظَةِ.