قناة الصدري✌🏻 dan repost
. السيد القائد يشكو لأبيه بعض اتباعه المترجفين
أنني اشكو اليك أناس لنا آل الصدر ينتمون إلا أنهم بعيدون كل البعد عن الإصلاح والمصلحين فيا والدي أني إليك معتذر إن كان العذر ينفع وإني لهم مُبعد ولإصلاحهم لازلت طالب إلّا أن الملذات أنستهم منهجك فأني وحقك عنهم طويت كشحاً وما عدت على فسادهم اصبر ولا عن أفعالهم اسكت .
ومن هنا أستغل ذكرى إستشهادك ونجليك لأطلب توبتهم وتركهم كل المحرمات وليخرجوا من أموالهم السحت وليدخلوا باب محمد الصدر من دون أي درن وذنب وخبث وإلّا فهم مطرودون ملعونون لا يمتون لنا آل الصدر في شيء ثم أستغل الفرصة لأرفع ما رفعت من شعار الأخوة والمحبة والـتآخي فانت قلت وقولك صدق والاخوة في الايمان من ضروريات الدين ونص القرآن الكريم ( إنما المؤمنون أخوة ) وأطلب التآخي والتحابب وترك الفرقة والإنشاق ولنوحد صفوفنا ولا داعي لإستمرار التناحر والعداء وأقول كما قال السيد الوالد ( قدس سره الشريف ) وبالتأكيد فإن دوام الخلاف وإستمراره لا يخدم إلّا الاستعمار ولا يضر إلّا الحوزة والمذهب وليكن زمام المبادرة بيدي وأني قد أبرأت ذمتي وارضيت ضميري بهذا العرض الدال على حسن النية وانا لست طامعاً بخيرهم من أي جهة ولا خائفاً منهم من أي جهة ايضاً وإنما ذلك محضاًً لذات الله جل جلاله ونصرة دينه الحنيف وهذه يد الصلح والمصافحة امدها اليهم فهل منهم من يمد يد المصافحة نحوي كما وأدعو بوحدة الصف الإسلامي ونبذ الطائفية والفرقة بل الأعم من ذلك ولنجتمع تحت لواء العراق والوطن وكما قال السيد الوالد ( قدس سره ) ومثل هذه الظروف وهذا الظرف الدائم المستمر وربما لمئات السنين يعطينا وجوب الشعور بالوحدة والتماسك والتضامن وقوة الإيمان لكي نستطيع أن ندفع المؤامرات ونكفي اكثر ما هو مستطاع من الشدائد والمظالم التي يريدها لنا العدو المشترك المتمثل في الثالوث المشؤوم وهو الإستعمار الإسرائيلي الإمريكي البريطاني قبحهم الله .
وعظم الله اجورنا واجوركم وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
وشكراً لكم
أنني اشكو اليك أناس لنا آل الصدر ينتمون إلا أنهم بعيدون كل البعد عن الإصلاح والمصلحين فيا والدي أني إليك معتذر إن كان العذر ينفع وإني لهم مُبعد ولإصلاحهم لازلت طالب إلّا أن الملذات أنستهم منهجك فأني وحقك عنهم طويت كشحاً وما عدت على فسادهم اصبر ولا عن أفعالهم اسكت .
ومن هنا أستغل ذكرى إستشهادك ونجليك لأطلب توبتهم وتركهم كل المحرمات وليخرجوا من أموالهم السحت وليدخلوا باب محمد الصدر من دون أي درن وذنب وخبث وإلّا فهم مطرودون ملعونون لا يمتون لنا آل الصدر في شيء ثم أستغل الفرصة لأرفع ما رفعت من شعار الأخوة والمحبة والـتآخي فانت قلت وقولك صدق والاخوة في الايمان من ضروريات الدين ونص القرآن الكريم ( إنما المؤمنون أخوة ) وأطلب التآخي والتحابب وترك الفرقة والإنشاق ولنوحد صفوفنا ولا داعي لإستمرار التناحر والعداء وأقول كما قال السيد الوالد ( قدس سره الشريف ) وبالتأكيد فإن دوام الخلاف وإستمراره لا يخدم إلّا الاستعمار ولا يضر إلّا الحوزة والمذهب وليكن زمام المبادرة بيدي وأني قد أبرأت ذمتي وارضيت ضميري بهذا العرض الدال على حسن النية وانا لست طامعاً بخيرهم من أي جهة ولا خائفاً منهم من أي جهة ايضاً وإنما ذلك محضاًً لذات الله جل جلاله ونصرة دينه الحنيف وهذه يد الصلح والمصافحة امدها اليهم فهل منهم من يمد يد المصافحة نحوي كما وأدعو بوحدة الصف الإسلامي ونبذ الطائفية والفرقة بل الأعم من ذلك ولنجتمع تحت لواء العراق والوطن وكما قال السيد الوالد ( قدس سره ) ومثل هذه الظروف وهذا الظرف الدائم المستمر وربما لمئات السنين يعطينا وجوب الشعور بالوحدة والتماسك والتضامن وقوة الإيمان لكي نستطيع أن ندفع المؤامرات ونكفي اكثر ما هو مستطاع من الشدائد والمظالم التي يريدها لنا العدو المشترك المتمثل في الثالوث المشؤوم وهو الإستعمار الإسرائيلي الإمريكي البريطاني قبحهم الله .
وعظم الله اجورنا واجوركم وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
وشكراً لكم