رَسَمْتُ فِي مُخَيِّلَتِي لَيْلَةَ
أَنَا وَأَنْتِ وَحْدَنَا تَحْتَ النُّجُومِ
نَسَامِرُ اللَّيْلِ وَنُجُومَةْ
وَنَشْغَلُ نِيرَانَ شَوْقَا الشَّغَفَ
نَتَبَادَلُ أَرَقَّ الْإِحَادِيثِ تَارَةً
وَنَقْبُلُ بَعْضُنَا تَارَةً أُخْرَى
فِي لَيْلَتِنَا هَذِهِ تُخْبِرُنِي
عُمَّا بِدَاخِلِكَ أَتَجَاهِي
حَتَّى أَشْعُرُ أَنَّهُ سَيَفِيضُ
مِنْ عَيْنَيْكَ هَذِهِ الْحُبَّ
تَقُولُ أَنَّنِي مُلْهِمُكِ
أَنَّنِي لَا أُقَاوِمُ أَبَدًا
وَتَظَلُّ تُخْبِرُنِي حَتَّى تَتَوَسَّدَ
صَدَرِيٌّ وَتَتَمَتَّمُ بِأَسْمِي
لِتَغْفُوَ بَعْدَهَا بَيْنَ أَحْضَانِي .
أَنَا وَأَنْتِ وَحْدَنَا تَحْتَ النُّجُومِ
نَسَامِرُ اللَّيْلِ وَنُجُومَةْ
وَنَشْغَلُ نِيرَانَ شَوْقَا الشَّغَفَ
نَتَبَادَلُ أَرَقَّ الْإِحَادِيثِ تَارَةً
وَنَقْبُلُ بَعْضُنَا تَارَةً أُخْرَى
فِي لَيْلَتِنَا هَذِهِ تُخْبِرُنِي
عُمَّا بِدَاخِلِكَ أَتَجَاهِي
حَتَّى أَشْعُرُ أَنَّهُ سَيَفِيضُ
مِنْ عَيْنَيْكَ هَذِهِ الْحُبَّ
تَقُولُ أَنَّنِي مُلْهِمُكِ
أَنَّنِي لَا أُقَاوِمُ أَبَدًا
وَتَظَلُّ تُخْبِرُنِي حَتَّى تَتَوَسَّدَ
صَدَرِيٌّ وَتَتَمَتَّمُ بِأَسْمِي
لِتَغْفُوَ بَعْدَهَا بَيْنَ أَحْضَانِي .