🎬 إسم الفيلم : Circle
🎬 نوع الفيلم : إثارة ورعب نفسي
🎬 المدة : 87 دقيقة
🎬 قصة الفيلم :
تدور أحداث الفيلم حول غرفة ضخمة وغامضة، حيث يستعيد 50 شخصًا الوعي في غرفة مغلقة دون أن يتذكروا كيف وصلوا إلى هذا المكان.
كل واحد يقف داخل دائرة لا يستطيع الخروج منها ويتم قتل شخص بشكل عشوائي كل دقيقتين أما النهاية فلن تتوقعوها ابدا !!
الفيلم رمزي حيث حاول ان يسلط الضوء على ظهور البشر على حقيقتهم وشرورهم وانانيتهم حين يتم وضعهم في ظروف يضطرون فيها للاختيار بين مصلحتهم ومصلحة غيرهم
🎬 ملاحظاتي عن الفيلم :
⭕ الفيلم ابرز بعض من مساويء المجتمع الامريكي ومنها العنصرية
⭕ حاول الفيلم ان يبرز الامريكيين الافارقة او ما يعرفون بالسود black people على انهم هم من يثيرون مسألة العنصرية تجاههم وليس العكس اي ان الامريكيين البيض لا ينظرون لهم بعنصرية
بينما الواقع يثبت خلاف ذلك وهذا ما شاهدناه في الفيديو الذي اهتزت مواقع التواصل به قبل ايام حين قام ضابط شرطة امريكي بقتل امريكي مدني ذو بشرة سوداء حيث تكثر حالات قتل السود على يد رجال الشرطة الامريكيين وذلك بدوافع عنصرية لا غير وفي النهاية لا تتم محاسبة القاتلين من قبل الحكومة الامريكية
وتضج مواقع التواصل اليوم بالحملات من قبل الامريكيين السود احتجاجا على ما يعانونه من اضطهاد وتمييز عنصري في المجتمع ومناشداتهم لتتم مساواتهم بالبيض.
يذكرنا هذا الحادث باهمال الحكومة والكوادر الطبية للامريكيين السود عند اصابتهم بفايروس كورونا مما ادى الى موت الكثيرين منهم وقد اطلقت استغاثات كثيرة لمعالجتهم لا سيما من قبل المشاهير لكن ما من اجابة
فإدعاء امريكا للانسانية والتحضر والمساواة بين جميع الناس ليس الا حبر على ورق تروج له هوليوود لكن ما من اثر له في واقع المجتمع الامريكي
⭕ ستجدون ايضا كيف يبرر المجتمع الامريكي لحرية الاشخاص المطلقة في خياراتهم بالحياة مهما كانت هذه الحرية مؤذية لذات الشخص وتودي به الى التهلكة
فهم لا يهمهم مصلحة الاخرين كما يدعون فلو كانوا فعلا يهتمون لمصلحة غيرهم لأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر فيما بينهم إلا ان هذا الامر معدوم في المجتمع الامريكي...
تجدون ذلك في مشهد النقاش على اختيار المراهق ذو ال١٦ عاما للموت دون غيره
⭕ يدعي الفيلم ان كل من يؤمن بفكرة ما قادر على قتل الاخرين لمجرد اختلافهم معه بالرأي وربط ذلك بالمؤمنين بوجود الله واتهمهم باستعدادهم لقتل كل من يخالفهم الرأي وينكر وجود الله او يشكك فيه
وهذا الاتهام هو العنصرية بعينها من فيلم يدعي محاربته للعنصرية
⭕ محاولة اظهار المعارضين للمثليين ومن يرون ان المثلية خطيئة ومخالفة للفطرة الانسانية ويظهرهم كعدائيين وقتلة من خلال شخصية في الفيلم ابدت رغبتها بقتل احد النساء المثليات
مشاهدة ممتعة 🍿
#cinema 🎬
🎬 نوع الفيلم : إثارة ورعب نفسي
🎬 المدة : 87 دقيقة
🎬 قصة الفيلم :
تدور أحداث الفيلم حول غرفة ضخمة وغامضة، حيث يستعيد 50 شخصًا الوعي في غرفة مغلقة دون أن يتذكروا كيف وصلوا إلى هذا المكان.
كل واحد يقف داخل دائرة لا يستطيع الخروج منها ويتم قتل شخص بشكل عشوائي كل دقيقتين أما النهاية فلن تتوقعوها ابدا !!
الفيلم رمزي حيث حاول ان يسلط الضوء على ظهور البشر على حقيقتهم وشرورهم وانانيتهم حين يتم وضعهم في ظروف يضطرون فيها للاختيار بين مصلحتهم ومصلحة غيرهم
🎬 ملاحظاتي عن الفيلم :
⭕ الفيلم ابرز بعض من مساويء المجتمع الامريكي ومنها العنصرية
⭕ حاول الفيلم ان يبرز الامريكيين الافارقة او ما يعرفون بالسود black people على انهم هم من يثيرون مسألة العنصرية تجاههم وليس العكس اي ان الامريكيين البيض لا ينظرون لهم بعنصرية
بينما الواقع يثبت خلاف ذلك وهذا ما شاهدناه في الفيديو الذي اهتزت مواقع التواصل به قبل ايام حين قام ضابط شرطة امريكي بقتل امريكي مدني ذو بشرة سوداء حيث تكثر حالات قتل السود على يد رجال الشرطة الامريكيين وذلك بدوافع عنصرية لا غير وفي النهاية لا تتم محاسبة القاتلين من قبل الحكومة الامريكية
وتضج مواقع التواصل اليوم بالحملات من قبل الامريكيين السود احتجاجا على ما يعانونه من اضطهاد وتمييز عنصري في المجتمع ومناشداتهم لتتم مساواتهم بالبيض.
يذكرنا هذا الحادث باهمال الحكومة والكوادر الطبية للامريكيين السود عند اصابتهم بفايروس كورونا مما ادى الى موت الكثيرين منهم وقد اطلقت استغاثات كثيرة لمعالجتهم لا سيما من قبل المشاهير لكن ما من اجابة
فإدعاء امريكا للانسانية والتحضر والمساواة بين جميع الناس ليس الا حبر على ورق تروج له هوليوود لكن ما من اثر له في واقع المجتمع الامريكي
⭕ ستجدون ايضا كيف يبرر المجتمع الامريكي لحرية الاشخاص المطلقة في خياراتهم بالحياة مهما كانت هذه الحرية مؤذية لذات الشخص وتودي به الى التهلكة
فهم لا يهمهم مصلحة الاخرين كما يدعون فلو كانوا فعلا يهتمون لمصلحة غيرهم لأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر فيما بينهم إلا ان هذا الامر معدوم في المجتمع الامريكي...
تجدون ذلك في مشهد النقاش على اختيار المراهق ذو ال١٦ عاما للموت دون غيره
⭕ يدعي الفيلم ان كل من يؤمن بفكرة ما قادر على قتل الاخرين لمجرد اختلافهم معه بالرأي وربط ذلك بالمؤمنين بوجود الله واتهمهم باستعدادهم لقتل كل من يخالفهم الرأي وينكر وجود الله او يشكك فيه
وهذا الاتهام هو العنصرية بعينها من فيلم يدعي محاربته للعنصرية
⭕ محاولة اظهار المعارضين للمثليين ومن يرون ان المثلية خطيئة ومخالفة للفطرة الانسانية ويظهرهم كعدائيين وقتلة من خلال شخصية في الفيلم ابدت رغبتها بقتل احد النساء المثليات
مشاهدة ممتعة 🍿
#cinema 🎬