✅ 🌌أذكار النوم الصحيحة 🌌 ✅
( كانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ : جَمَعَ كَفَّيْهِ ، ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا ،
👈 فَقَرَأَ فِيهِمَا : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ).
📚 رواه البخاري (5017) .
النفث : نفخ لطيف بلا ريق
🌑 إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، لَنْ يَزَالَ عَلَيْكَ مِنْ اللَّهِ حَافِظٌ ، وَلَا يَقْرَبُكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ )
📚 رواه البخاري (2311) .
🌑 مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتاهُ
📚البخاري (5009)ومسلم (808)
🌌 إذا أوى أحدُكُم إلى فِراشِهِ فلينفُض فراشَهُ بداخلةِ إزارِهِ ، فإنَّهُ لا يَدري ما خَلَفَهُ عليهِ ،
🌑 ثمَّ يقولُ : باسمِكَ ربِّي وَضعتُ جَنبي وبِكَ أرفعُهُ ، إن أمسَكْتَ نفسي فارحَمها ، وإن أرسلتَها فاحفَظها بما تحفَظُ بِهِ عبادَكَ الصَّالحينَ
📚صحيح البخاري : 6320
🌑"اللهم أنت خَلَقْتَ نفسي وأنت توفَّاها لك مماتها ومَحْياها، إن أحييتها فاحفظها وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية".
📚رواه مسلم : 2712
🌌 أن النبيَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - كان إذا أراد أن ينامَ ؛ وضع يدَه تحت رأسِهِ،
🌑 ثم يقولُ : اللهم ! قِنِي عذابَك يومَ تجمعُ عبادَك – أو تبعثُ عبادَك -
📚أخرجه الترمذي وصححه الألباني في تخريج مشكاة المصابيح : 2337
🌌 كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أخذ مضجعه من الليلِ قال :
🌑 ( باسمك اللهم أموت وأحيا ) . فإذا استيقظ قال : ( الحمد للهِ الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشورُ ) .
📚صحيح البخاري : 6324
🌑 سبحان الله(ثلاثاً وثلاثين)،
والحمد لله ( ثلاثاً وثلاثين )،
والله أكبر ( أربعاً وثلاثين )،
👈 من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم.
📚 البخاري 7/71
ومسلم 4/ 2091
🌌 كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال "
🌑 الحمدُ لله الذي أطعمَنا وسقانا ، وكفانا وآوانا . فكم ممن لا كافيَ له ولا مُؤويَ " .
📚صحيح مسلم رقم: 2715
🌌 إذا أخذت مضجعَك فتوضأْ وضوءَك للصلاةِ . ثم اضطجعْ على شقِّك الأيمنِ . ثم قلْ :
🌑اللهمَّ ! إني أسلمتُ وجهي إليك . وفوضت أمري إليك . وألجأتُ ظهري إليك رغبةً ورهبةً إليك . لا ملجأَ ولا منجا منك إلا إليك . آمنتُ بكتابِك الذي أنزلت . وبنبيِّك الذي أرسلتَ . واجعلهن من آخرِ كلامِك . فإن متَّ من ليلتِك ، متَّ وأنت على الفطرةِ
📚متفق عليه
https://t.me/alsonah11
-=====✺✹🔴✹✺=====-
( كانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ : جَمَعَ كَفَّيْهِ ، ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا ،
👈 فَقَرَأَ فِيهِمَا : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ).
📚 رواه البخاري (5017) .
النفث : نفخ لطيف بلا ريق
🌑 إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، لَنْ يَزَالَ عَلَيْكَ مِنْ اللَّهِ حَافِظٌ ، وَلَا يَقْرَبُكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ )
📚 رواه البخاري (2311) .
🌑 مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتاهُ
📚البخاري (5009)ومسلم (808)
🌌 إذا أوى أحدُكُم إلى فِراشِهِ فلينفُض فراشَهُ بداخلةِ إزارِهِ ، فإنَّهُ لا يَدري ما خَلَفَهُ عليهِ ،
🌑 ثمَّ يقولُ : باسمِكَ ربِّي وَضعتُ جَنبي وبِكَ أرفعُهُ ، إن أمسَكْتَ نفسي فارحَمها ، وإن أرسلتَها فاحفَظها بما تحفَظُ بِهِ عبادَكَ الصَّالحينَ
📚صحيح البخاري : 6320
🌑"اللهم أنت خَلَقْتَ نفسي وأنت توفَّاها لك مماتها ومَحْياها، إن أحييتها فاحفظها وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية".
📚رواه مسلم : 2712
🌌 أن النبيَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - كان إذا أراد أن ينامَ ؛ وضع يدَه تحت رأسِهِ،
🌑 ثم يقولُ : اللهم ! قِنِي عذابَك يومَ تجمعُ عبادَك – أو تبعثُ عبادَك -
📚أخرجه الترمذي وصححه الألباني في تخريج مشكاة المصابيح : 2337
🌌 كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أخذ مضجعه من الليلِ قال :
🌑 ( باسمك اللهم أموت وأحيا ) . فإذا استيقظ قال : ( الحمد للهِ الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشورُ ) .
📚صحيح البخاري : 6324
🌑 سبحان الله(ثلاثاً وثلاثين)،
والحمد لله ( ثلاثاً وثلاثين )،
والله أكبر ( أربعاً وثلاثين )،
👈 من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم.
📚 البخاري 7/71
ومسلم 4/ 2091
🌌 كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال "
🌑 الحمدُ لله الذي أطعمَنا وسقانا ، وكفانا وآوانا . فكم ممن لا كافيَ له ولا مُؤويَ " .
📚صحيح مسلم رقم: 2715
🌌 إذا أخذت مضجعَك فتوضأْ وضوءَك للصلاةِ . ثم اضطجعْ على شقِّك الأيمنِ . ثم قلْ :
🌑اللهمَّ ! إني أسلمتُ وجهي إليك . وفوضت أمري إليك . وألجأتُ ظهري إليك رغبةً ورهبةً إليك . لا ملجأَ ولا منجا منك إلا إليك . آمنتُ بكتابِك الذي أنزلت . وبنبيِّك الذي أرسلتَ . واجعلهن من آخرِ كلامِك . فإن متَّ من ليلتِك ، متَّ وأنت على الفطرةِ
📚متفق عليه
https://t.me/alsonah11
-=====✺✹🔴✹✺=====-