”تنازلت مُنذ وقت مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كلّ شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ لي برؤيتي، معرفتي وتقدير نفسي، لأنّه وكما يعرف الجميع فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه.“