مع فجر السابع عشر من أغسطس مع الخامسة صباحاً و أقتراب ظهور الشمس على السماء ، و أختفاء النجوم يلي كانت معبيه السماء ، و أرتفاع صوت المولدات في مدينتي المظلمة ، هناك هدوء برغم كل هذا الضجة ، هناك ضياع رغم كل هذا الأزدحام ، هناك وحدة برغم الكل موجود ، و هناك أنت في كل مكان أستيقض باكراً لي أكون أول شخص يقول لك
" لا خير لي بيومي لا يبتدأ بك "
" لا خير لي بيومي لا يبتدأ بك "