قراءة القُرآن صباحًا وبعد صلاة الفجر؛ مما يبعث على القلب انشراحًا وأمَلًا، فكيف لو سبَق بذلك ذهابه إلى عمله، كيف ستكون البركة في يومه، وكيف سيتلقّى الأحداث والمواقف وقد ابتدأ يومه مع كلام الله، لا شكّ فإنّ الله سيُنير بصيرته ويهديه إلى السبيل الأقوم، ومن كان ذلك همّه؛ فقد استراح!