▪الداعم حاكم ..ومن يملك المال يملك القرار ..
[بدهية بسيطة لا يدركها "قادة" الفصائل المنبطحة!]
الداعم حاكم .. سنة وحقيقة كونية في عالم البشر، ذكرها الله في كتابه ..
تأمل ما ذكره الله عن بني إسرائيل ورفضهم لاصطفائه طالوت ملكا عليهم: ﴿قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ﴾، والسبب عندهم أن طالوت ﴿لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ﴾!
هذه الحقيقة أكثر ما تكون وجوداً وتحققاً مع ضعفاء النفوس، ولهذا كانت واضحة وصريحة في بني إسرائيل.
ولأن الداعم حاكم كانت سنة الأنبياء التكسب من عمل اليد -لئلا يكون لأحد عليهم منَّة ولا يرتهنوا لقرار أحد-، وحثَّ النبي ﷺ على أن يتكسب الرجل من عمل يده ..
﴿الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى﴾ "صحيح البخاري"
﴿مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ﴾ "صحيح البخاري".
سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ: أَيُّ الْكَسْبِ أَطيَبُ؟، فقال: ﴿عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ﴾ "مسند أحمد".
يفكرون بعقلية بني إسرائيل، ويعيبون على من يلتزم نهج الأنبياء ويطالبون بحلّهم!
[بدهية بسيطة لا يدركها "قادة" الفصائل المنبطحة!]
الداعم حاكم .. سنة وحقيقة كونية في عالم البشر، ذكرها الله في كتابه ..
تأمل ما ذكره الله عن بني إسرائيل ورفضهم لاصطفائه طالوت ملكا عليهم: ﴿قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ﴾، والسبب عندهم أن طالوت ﴿لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ﴾!
هذه الحقيقة أكثر ما تكون وجوداً وتحققاً مع ضعفاء النفوس، ولهذا كانت واضحة وصريحة في بني إسرائيل.
ولأن الداعم حاكم كانت سنة الأنبياء التكسب من عمل اليد -لئلا يكون لأحد عليهم منَّة ولا يرتهنوا لقرار أحد-، وحثَّ النبي ﷺ على أن يتكسب الرجل من عمل يده ..
﴿الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى﴾ "صحيح البخاري"
﴿مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ﴾ "صحيح البخاري".
سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ: أَيُّ الْكَسْبِ أَطيَبُ؟، فقال: ﴿عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ﴾ "مسند أحمد".
يفكرون بعقلية بني إسرائيل، ويعيبون على من يلتزم نهج الأنبياء ويطالبون بحلّهم!