نَشَرت غَدائِرَ شَعرِها لتُظِلَّني
خَوفَ العُيونِ مِنَ الوُشاةِ الرُمَّقِ
فَكَأنَّهُ، وكَأَنَّها، وَكَأَنَّني
صُبحانِ باتا تَحتَ لَيلٍ مُطبَقِ
خَوفَ العُيونِ مِنَ الوُشاةِ الرُمَّقِ
فَكَأنَّهُ، وكَأَنَّها، وَكَأَنَّني
صُبحانِ باتا تَحتَ لَيلٍ مُطبَقِ