-لستُ بِحالةٍ جيّدة هذهِ الأيام، فما بين خِذلان صديقٍ وكبرياء أنثىَ، ووطنٌ جريح، في مرحلة الإحتِضار ، التفكيرُ بالمُستقبل، والإنغِماسُ في دائرة كيف اُصبح فتاةً نافعة، فـي واقِعيّ يُشعُرني بِكُل مَا أوتيت مِن خيبة أنه مُستخَدم مِن قِبل شخصٌ آخر، لا أستطيع القول إلا أننيّ أعيش مرحلة اللاشُعور🪐.