﴿وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾
لِيسأَلِ المسلم ربَّه -تعالى- دائمًا أن يُسَلِّم صدرَهُ لإخوانه في العقيدة، وأن لا يجعل في قلبه ضَغينة أو حقدًا أو أي نوع من أنواع أمراض القلب.
وهذا كثيرًا ما يقَعَ دون أن ينتبه المرءُ له، تراهُ إذا جاءَهُ أخٌ له بفائدةٍ أو نصيحةٍ إما أن يأنَفَ منها، أو يَجيش في صدره ما يَجيش؛ وإن قَبِلَ النُّصح ظاهرًا، لكن قلبه غير مُطمئن.
فليَحرِص المرءُ على الدعاء بأن يُسَلِّم اللهُ صدرَه للمؤمنين، وأن يجعل مَدَارَ أمره على الولاء لهم ومحبَّة الخير وقبوله من أيٍّ كان.
ل~
لِيسأَلِ المسلم ربَّه -تعالى- دائمًا أن يُسَلِّم صدرَهُ لإخوانه في العقيدة، وأن لا يجعل في قلبه ضَغينة أو حقدًا أو أي نوع من أنواع أمراض القلب.
وهذا كثيرًا ما يقَعَ دون أن ينتبه المرءُ له، تراهُ إذا جاءَهُ أخٌ له بفائدةٍ أو نصيحةٍ إما أن يأنَفَ منها، أو يَجيش في صدره ما يَجيش؛ وإن قَبِلَ النُّصح ظاهرًا، لكن قلبه غير مُطمئن.
فليَحرِص المرءُ على الدعاء بأن يُسَلِّم اللهُ صدرَه للمؤمنين، وأن يجعل مَدَارَ أمره على الولاء لهم ومحبَّة الخير وقبوله من أيٍّ كان.
ل~