عِندما وقفت تـلكَ الغصةَ وسطَ فميِ فأبتلعتها بِمرارة ، عندما حاولَ دمعيَ النزول فمنعهُ كبريائي، فـَ تحجر وسط عيوني ،وتنكرَ بهيئةِ أبتسامة باردَة على شفاهيِ ..عندما خرجت تلك التَنهيدات بثقلٍ كبير، اوه انها الثالثة فجراً،جميعهم غارقين في الحلم السابع الوردي، ماذا عني متى يغفو ذالك الارق الذي اصبح جَلسي طُوال الوقت !.