عادة لما تجتمع النساء كاين لي تهدر على زوجها أنه مثلا يمنعها من كذا، وانه يفعل كذا، وانه لا يسمح بكذا، وانه لا يملك كذا، وهنا حبيت نقولكم اي مرا تهدر على زوجها متمدولهاش رأيكم ان كان يُفسدها عليه.
حتى وانت مثلا لو كنتِ مكانها متقبليش بعقلية ذاك الرجل ولا بشروطه ولا بمعاملته ولا بطريقة عيشه متقوليلهاش.
هو الان زوجها وهي راضية ماشي زوجك انتِ..
فرأيكِ أنت طبقيه لما يتقدم لك أحدهم حقك تقبلي أمور وترفضي أخرى قبل الزواج، أصلا حتى لا يندم المرء بعده…لكن باش نقولو لاخت متزوجة لو كان جيت في پلاصتك منقعدلوش، منصبرلوش، منقبلش هاد الشي، منرضاش هذا الذل وغيرها من الامور لي هي ربما تكون تشوفها بنظرة تولي تشوفها شي اخر تماما وتتغير عليه... وليس منا من أفسد امراة على زوجها كما قال صلى الله عليه وسلم.
الشخصيات تختلف كاين لي تصبر كاين لي لا، كاين لي ترضى بشيء طوال حياتها ويجيها بزاف عادي وانت محال تعيشيه ثانية، كاين لي عندها سعة صدر في التحمل.. في التغافل.. في التجاوز وانت منفعلة على حاجة والو تنوضيها ، كاين لي تسكت على امور انت محال تفوتيها بلا ما ديري محضَر قضائي.
كاين لي تخمم انها عليها ان تصبر درءًا لمفسدة اكبر لو طُلِقَت وانتِ ترين أن الطَلاق أرحم لك من العيش في مثل ذاك الأمر الذي لا صَبر لك عليه.
وهكذا لكن لازم نتعلمو ان تحتفظ كل منا بأمرها لنفسها ولا تفسد بين امراة و زوجها.
وان تقول خيرا يعود على المرأة بالخير والا فلتصمت وتكتفي بربي يقدر لكِ الخير.
اما ما يقع بين الزوجين فلا يُحكى للصديقات ولا للنساء في المجموعات ولا للناس وإنما لذِي علم يرد مسألتك للشرع ثم يتكَلم بما قال الله ورسوله لا برأي ولا بهَوى.. 🌼
حتى وانت مثلا لو كنتِ مكانها متقبليش بعقلية ذاك الرجل ولا بشروطه ولا بمعاملته ولا بطريقة عيشه متقوليلهاش.
هو الان زوجها وهي راضية ماشي زوجك انتِ..
فرأيكِ أنت طبقيه لما يتقدم لك أحدهم حقك تقبلي أمور وترفضي أخرى قبل الزواج، أصلا حتى لا يندم المرء بعده…لكن باش نقولو لاخت متزوجة لو كان جيت في پلاصتك منقعدلوش، منصبرلوش، منقبلش هاد الشي، منرضاش هذا الذل وغيرها من الامور لي هي ربما تكون تشوفها بنظرة تولي تشوفها شي اخر تماما وتتغير عليه... وليس منا من أفسد امراة على زوجها كما قال صلى الله عليه وسلم.
الشخصيات تختلف كاين لي تصبر كاين لي لا، كاين لي ترضى بشيء طوال حياتها ويجيها بزاف عادي وانت محال تعيشيه ثانية، كاين لي عندها سعة صدر في التحمل.. في التغافل.. في التجاوز وانت منفعلة على حاجة والو تنوضيها ، كاين لي تسكت على امور انت محال تفوتيها بلا ما ديري محضَر قضائي.
كاين لي تخمم انها عليها ان تصبر درءًا لمفسدة اكبر لو طُلِقَت وانتِ ترين أن الطَلاق أرحم لك من العيش في مثل ذاك الأمر الذي لا صَبر لك عليه.
وهكذا لكن لازم نتعلمو ان تحتفظ كل منا بأمرها لنفسها ولا تفسد بين امراة و زوجها.
وان تقول خيرا يعود على المرأة بالخير والا فلتصمت وتكتفي بربي يقدر لكِ الخير.
اما ما يقع بين الزوجين فلا يُحكى للصديقات ولا للنساء في المجموعات ولا للناس وإنما لذِي علم يرد مسألتك للشرع ثم يتكَلم بما قال الله ورسوله لا برأي ولا بهَوى.. 🌼