أولاً…
كيف حالك؟
اما بعد…
أخبرني كيف حال روحك؟
وكيف قلبك؟ هل ينبض حُبّاً أم لازال يمتلك بعض الكراهية التي كُنت أُبادلك أياها؟
أو لا تخبرني عن قلبك…
بل أخبرني عن عقلك!كيف أصبح! هل لا زال يظن أن القلب على خطأ،وإنه ابنٌ عاق؟
وهل تساؤلات عقلك بالأبتعاد لا زالت كما هيَّ، أم أصبح عقلك ضحية كقلبك في ظل الحرب التي أشتعلت بين جحيم ومالك، بين نبض وغيث؟
هل لا زلت تحمل بعض ذكريات أحاديثنا التي كان يملؤها الكره؟
وأخيراً…
الم تشتاق إلى تلك الأحاديث التي تحمل في طياتها الكثير من العتب
والكثير من الكراهية؟
أما عني دون أن تسأل…
روحي لم تكُن تعلم ما معنى الأمان، إلى بقربك البعيد جداً
لا تسألني كيف أجتمع مُتضادين؟
فأنت تعلم السبب؟
اما عن قلبي الذي كان يُبادلك الكره، أصبح صديق قلبك أو الأصح لم يعد لي قلب فقلبي قلبك
اما عن عقلي لقد استسلم لم يستسلم بالضبط ولكن أحَبك كقلبي لا زال يخبرني كيف وقعتِ بحُبه الم تكوني تسخري من قصص الحُب وتسخُطيها؟
فأجيبه نعم ولكن قلبي ليس بحوزتي…
ولم أكُن أعيّ كيف الحُب قاسِ لا يرحم
واما عن احاديثنا لها السلام فقد كُنت أُكابر لكي لا أضعف ولكي أتبع عقلي لا قلبي…
اما عن شوقي لأحاديثنا اشتاقها كثيراً لِما كانت تحمله من براءة وعناد وعتب وكثيراً من الكبر المتصنع
وأن أخبرتك انني أشتاق لتلك الأحاديث المليئة بالبراءة التي كان ينتهي بها النقاش بعد أن تبرحُني ضرباً بحديثك بعد أن أُخبرك بأنني أقتنعت ثم أعاود الجدال مرة آخرى كطفلة يملؤها الشغب
أشتاقك وأشتاقها
كيف حالك؟
اما بعد…
أخبرني كيف حال روحك؟
وكيف قلبك؟ هل ينبض حُبّاً أم لازال يمتلك بعض الكراهية التي كُنت أُبادلك أياها؟
أو لا تخبرني عن قلبك…
بل أخبرني عن عقلك!كيف أصبح! هل لا زال يظن أن القلب على خطأ،وإنه ابنٌ عاق؟
وهل تساؤلات عقلك بالأبتعاد لا زالت كما هيَّ، أم أصبح عقلك ضحية كقلبك في ظل الحرب التي أشتعلت بين جحيم ومالك، بين نبض وغيث؟
هل لا زلت تحمل بعض ذكريات أحاديثنا التي كان يملؤها الكره؟
وأخيراً…
الم تشتاق إلى تلك الأحاديث التي تحمل في طياتها الكثير من العتب
والكثير من الكراهية؟
أما عني دون أن تسأل…
روحي لم تكُن تعلم ما معنى الأمان، إلى بقربك البعيد جداً
لا تسألني كيف أجتمع مُتضادين؟
فأنت تعلم السبب؟
اما عن قلبي الذي كان يُبادلك الكره، أصبح صديق قلبك أو الأصح لم يعد لي قلب فقلبي قلبك
اما عن عقلي لقد استسلم لم يستسلم بالضبط ولكن أحَبك كقلبي لا زال يخبرني كيف وقعتِ بحُبه الم تكوني تسخري من قصص الحُب وتسخُطيها؟
فأجيبه نعم ولكن قلبي ليس بحوزتي…
ولم أكُن أعيّ كيف الحُب قاسِ لا يرحم
واما عن احاديثنا لها السلام فقد كُنت أُكابر لكي لا أضعف ولكي أتبع عقلي لا قلبي…
اما عن شوقي لأحاديثنا اشتاقها كثيراً لِما كانت تحمله من براءة وعناد وعتب وكثيراً من الكبر المتصنع
وأن أخبرتك انني أشتاق لتلك الأحاديث المليئة بالبراءة التي كان ينتهي بها النقاش بعد أن تبرحُني ضرباً بحديثك بعد أن أُخبرك بأنني أقتنعت ثم أعاود الجدال مرة آخرى كطفلة يملؤها الشغب
أشتاقك وأشتاقها