أَقضِي الليل بِمُفرَدي
فَـتَزورُني أَفكاري
تُعاتِبُني كَثيراً وَ تَصرُخ
إلا أَن أَشعُر بِـدوار
وُ كَـأني فِـي دَوامـة الماضِي
أُحاوِل أَن أتَناسىٰ
لكِنَها تَغلِبُني فِـي كُـل مَرة
أَتَسائَل فِـي كُـل مَرة
لِماذا الضَربة الأَخِيرة كانَت قَوية
لِهذهِ الدَرَجة؟
لِماذا استَغرَقَت الكَثير مِن الوَقت
لِكي أتَعايش مَع كُـل الذي حَصَل؟
-aso