﴿وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلْقُواْ بِأَيۡدِيكُمْ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِ﴾ ؛ فكُلُّ ما يصدق عليه أنه تهلكةٌ في الدِّين أو الدنيا يجب تجنُّبُه لدخوله في الآية؛ فالعبرةُ بعموم اللفظ، أمَّا خصوص السبب فيدخل فيه دخولًا أوَّليًّا وقطعيًّا.
[ الكلمة الشهرية رقم: ١٢٤ ]
https://t.me/cheikh_ferkous
[ الكلمة الشهرية رقم: ١٢٤ ]
https://t.me/cheikh_ferkous