أما أنت "يا زوج" ، لا يضرّك معاملة زوجتك على أنها حبيبتك التي تحرّك مشاعرك وإن لم يكن ذلك موجودًا ، أغدقها بالحب والإهتمام بما يتناسب مع الحال وحاول أن تكسبها بالمعاملة الحسنة وتطريها بالكلام الطيب الذي تحب أن تسمعه وتتغاضى عن هفواتها وترشدها للصحيح والصواب وما يرضيك باللين والرفق والنصيحة الجميلة لا بالإهانات والإنتقاص من قيمتها وشخصها .