وأنا الذي باتَ الليالي ساهرًا
يرعى النجومَ لعلهُ يلقاكِ
أتُحَرّمينَ عليه مِنيَة قلبهِ
وتحللينَ لغيرهِ رؤياكِ ؟
مادامَ قلبي والفؤاد ومُهجتي
أسرى لديكِ فأكرمي أسراكِ
يرعى النجومَ لعلهُ يلقاكِ
أتُحَرّمينَ عليه مِنيَة قلبهِ
وتحللينَ لغيرهِ رؤياكِ ؟
مادامَ قلبي والفؤاد ومُهجتي
أسرى لديكِ فأكرمي أسراكِ