أتيتُ إليها والقصائدُ في يدي
شهودٌ على وجدٍ بقلبيَ شُفَّعُ
فلما رأتني صاحباتٌ حفَفنَها
همسنَ لها جاء الجوادُ المُقَنَّعُ
وما مِن جوادٍ غير أنَّ قصائدي
تَكِرُّ إذا لاح الجمالُ وتُسرِعُ
فقلتُ سلاماً للجمالِ عُمومِهِ
وأختصُّ منه مَن إذا لُحنَ تَسطَعُ
شهودٌ على وجدٍ بقلبيَ شُفَّعُ
فلما رأتني صاحباتٌ حفَفنَها
همسنَ لها جاء الجوادُ المُقَنَّعُ
وما مِن جوادٍ غير أنَّ قصائدي
تَكِرُّ إذا لاح الجمالُ وتُسرِعُ
فقلتُ سلاماً للجمالِ عُمومِهِ
وأختصُّ منه مَن إذا لُحنَ تَسطَعُ