مَا لي أُسابقُ نحوَ حرفكَ أدمُعي
وتفزُّ مِن بينِ السّطورِ مواجعي
أهوَ الفراقُ أثارَ عاصِفةَ الهوى
أم أنّني مِن فرطِ شوقي لا أعي!
وتفزُّ مِن بينِ السّطورِ مواجعي
أهوَ الفراقُ أثارَ عاصِفةَ الهوى
أم أنّني مِن فرطِ شوقي لا أعي!