«حتّامَ نحنُ نُساري النجمَ في الظـُّلَمِ
وما سُرَاهُ على خُفٍّ ولا قَدمِ
وَلا يُحِسّ بأجفانٍ يُحِسّ بها
فقْدَ الرُّقادِ غريبٌ بات لم يَنمِ
تُسوّدُ الشمسُ منّا بِيضَ أوجُهِنا
ولا تسوّدُ بِيضَ العُذرِ واللِّمَمِ
وكان حالهُما في الحُكمِ واحدةً
لو احتَكمْنَا من الدنيا إلى حكَمِ»
وما سُرَاهُ على خُفٍّ ولا قَدمِ
وَلا يُحِسّ بأجفانٍ يُحِسّ بها
فقْدَ الرُّقادِ غريبٌ بات لم يَنمِ
تُسوّدُ الشمسُ منّا بِيضَ أوجُهِنا
ولا تسوّدُ بِيضَ العُذرِ واللِّمَمِ
وكان حالهُما في الحُكمِ واحدةً
لو احتَكمْنَا من الدنيا إلى حكَمِ»