كنتُ في طريقي إلى بَيـت عمـيّ،
دخلـتْ و رأيتـُها جَالسـة عَ الكُرسيّ
وبَيدُهـا الهاتـف
( وظفيرة شَعرها الطويـل
والكُذله وَرا أذانها ،
لَلحظه نسيتْ نَفسـيّ والدِنيا
وبقيـت صافن على جَمالها )
وَعيت عَلى حالي المُتعب
وهيَ لايُمُها أمري
لا لوجودي مَحط إهتِمامٌ لها
أنتبهـت لشعرِها المَكشوف
( فزت من عيوني وغطت شمِسها )
قَضيتُ الَليـل كُله وأنا اُفكر بعِيناها
كُل محاولات الـتقربُ مِنهـا باتت بالفشل
( تَصدُنـيّ بنظراتها الشكرة )
وَلكـني على علم بأنها تحُبنـيّ
فعندما تَنظـر إلى عَينــايّ
وكأنـها تـقول لـيّ أنا أيضاً احبك .
- ضُحى
دخلـتْ و رأيتـُها جَالسـة عَ الكُرسيّ
وبَيدُهـا الهاتـف
( وظفيرة شَعرها الطويـل
والكُذله وَرا أذانها ،
لَلحظه نسيتْ نَفسـيّ والدِنيا
وبقيـت صافن على جَمالها )
وَعيت عَلى حالي المُتعب
وهيَ لايُمُها أمري
لا لوجودي مَحط إهتِمامٌ لها
أنتبهـت لشعرِها المَكشوف
( فزت من عيوني وغطت شمِسها )
قَضيتُ الَليـل كُله وأنا اُفكر بعِيناها
كُل محاولات الـتقربُ مِنهـا باتت بالفشل
( تَصدُنـيّ بنظراتها الشكرة )
وَلكـني على علم بأنها تحُبنـيّ
فعندما تَنظـر إلى عَينــايّ
وكأنـها تـقول لـيّ أنا أيضاً احبك .
- ضُحى