بعض المنزعجين من تولي بعض "
المهاجرين" لبعض المناصب في "سوريا"
لم يقدموا شيئًا مما قدمه هؤلاء "
المهاجرين" فقد كانوا يعيشون في أمن وأمان في بلاد "
الغرب" بينما كان "
المهاجرين" يقدمون دمائهم وأرواحهم في سبيل الله
اخسئوا فلا فرق بين المهاجرين والأنصار.
معالي المطوعمن حرر قرر
#عكس_الاتجاه
https://t.me/differentways24H