بَعد خِلاف طائل حصل بينهما '
كان يجهل ما الذي عليه فعله لينهيه !
حين وجد جزءاً من روحهُ
يتآكل من فِرط الحنين
يقف متحيراً بين العودة و المكابرة
و لكن بعد نزاع طال لـ ساعات
( بينهُ و بينها ) قرر أن يكتب لها
فـ وجدته قائلاً فيما كتب :
- "السلام على روحي التي بين يديكِ و رحمة قلبكِ عليها و بركاتِه"
أما بَعد :
( طگ بينه الحنين و شطنه لله ) !