🌹 بُشْرَى لِمَنْ يَخَافُ الله وَيَخَافُ يَوْمَ الوَعِيد🌹
🎙قال فضيلة الشيخ أزهر سنيقرة حفظه الله:
الشاب الذي نشأ في عبادة الله نشأ مطيعا لربه تبارك وتعالى مستقيما على دينه هذا رفع الله جل وعلا من قدره في الدنيا ورفعه يوم القيامة وبوأَه هذه المنزلة الرفيعة التي تدل على هذا الفضل العظيم وهذه المكانة العالية أكرمه الله تبارك وتعالى والجزاء كما يقال من جنس العمل أكرمه الله جل وعلا بهذه المكانة العظيمة أمَّنه يوم أن يخاف الناس وهذا تصديقٌ لقول النبي عليه الصلاة والسلام في ما جاء في الحديث القدسي: (لا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي خَوْفَيْنِ وَلا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي أَمْنَيْنِ مَنْ خَافَنِي فِي الدُّنْيَا أَمَّنْتُهُ يَوْمَ القِيَامَة وَمَنْ أَمِنَنِي فِي الدُّنْيَا خَوَّفْتُهُ يَوْمَ القِيَامَة)
الله عز وجل لا يجمع على عبده خوفين أي خوف الدنيا وخوف الآخرة
لا يخاف في الدنيا ثم يخاف مرة أخرى في الآخرة
والمقصود من الخوف: الخوف من الله جل وعلا الذي هو سبب لصلاح العباد والذي هو سبب لاستقامتهم على أمر ربهم تبارك وتعالى يخافون ربهم من فوقهم لهذا لا يعملون إلا ما يرضيه ولا يجتهدون الا في مرضاته خوفا وطمعا خوفا منه خوفا من عذابه وطمعا في مرضاته وطمعا في جنته وطمعا في ثوابه
فالذي يخاف الله جل وعلا في الدنيا لا يخافه مرة أخرى في الآخرة لا يخافه هُو ولا يخاف غيره
الذي يخاف في الدنيا يكون آمنا يوم القيامة يؤمنه الله تبارك وتعالى في ذلك اليوم العظيم الذي لا تسمع فيه همسا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[ حماية الشباب من الافكار الهدامة ]
🎙قال فضيلة الشيخ أزهر سنيقرة حفظه الله:
الشاب الذي نشأ في عبادة الله نشأ مطيعا لربه تبارك وتعالى مستقيما على دينه هذا رفع الله جل وعلا من قدره في الدنيا ورفعه يوم القيامة وبوأَه هذه المنزلة الرفيعة التي تدل على هذا الفضل العظيم وهذه المكانة العالية أكرمه الله تبارك وتعالى والجزاء كما يقال من جنس العمل أكرمه الله جل وعلا بهذه المكانة العظيمة أمَّنه يوم أن يخاف الناس وهذا تصديقٌ لقول النبي عليه الصلاة والسلام في ما جاء في الحديث القدسي: (لا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي خَوْفَيْنِ وَلا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي أَمْنَيْنِ مَنْ خَافَنِي فِي الدُّنْيَا أَمَّنْتُهُ يَوْمَ القِيَامَة وَمَنْ أَمِنَنِي فِي الدُّنْيَا خَوَّفْتُهُ يَوْمَ القِيَامَة)
الله عز وجل لا يجمع على عبده خوفين أي خوف الدنيا وخوف الآخرة
لا يخاف في الدنيا ثم يخاف مرة أخرى في الآخرة
والمقصود من الخوف: الخوف من الله جل وعلا الذي هو سبب لصلاح العباد والذي هو سبب لاستقامتهم على أمر ربهم تبارك وتعالى يخافون ربهم من فوقهم لهذا لا يعملون إلا ما يرضيه ولا يجتهدون الا في مرضاته خوفا وطمعا خوفا منه خوفا من عذابه وطمعا في مرضاته وطمعا في جنته وطمعا في ثوابه
فالذي يخاف الله جل وعلا في الدنيا لا يخافه مرة أخرى في الآخرة لا يخافه هُو ولا يخاف غيره
الذي يخاف في الدنيا يكون آمنا يوم القيامة يؤمنه الله تبارك وتعالى في ذلك اليوم العظيم الذي لا تسمع فيه همسا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[ حماية الشباب من الافكار الهدامة ]