يقول أحد اللغويين: مررت في طريق
فرأيت جنازةً تُشیَّع، وسمعت رجلاً
يسأل: من المتوفّي؟ "بالياء"
فقلتُ له: الله سبحانه وتعالى.
فضُربتُ حتى كدتُ أموت.
المتوفي بالياء أي هو من أمات نفسه
فلا يمكن أن يكون المتوفي هو من
أمات نفسه، والصحيح المتوفى بالألف
فيكون الاسم مبني للمجهول ووراء
هذا الفعل الله عز وجل.
فرأيت جنازةً تُشیَّع، وسمعت رجلاً
يسأل: من المتوفّي؟ "بالياء"
فقلتُ له: الله سبحانه وتعالى.
فضُربتُ حتى كدتُ أموت.
المتوفي بالياء أي هو من أمات نفسه
فلا يمكن أن يكون المتوفي هو من
أمات نفسه، والصحيح المتوفى بالألف
فيكون الاسم مبني للمجهول ووراء
هذا الفعل الله عز وجل.