إلىٰ من سكن الفؤادَ دونَ قيْد
إلىٰ ذلك الصديق بنكهةِ الأخ
إليك يازهرًا نادرَ الوجودِ ماتَ اشباههُ وبقي ليتفرّد قلبي حُبًّا به، أودّ أن أخبرك أنّي أحببت الحياةَ بجانبك بعدَ أن جئتِني كعمرٍ جديد، كذلك الضَّوء في آخر نفقِ أيّامي المُعتمة، بقربك فقط أدركتُ أن للعيشِ ملامح أُخرى حلوة تشبهُ ملامح وجهك الوضّاء، قدّ التقيتُ بمسيرِ عمري أشخاصًا مرّوا على ذاكرةِ قلبي مرور الكرام لكنّك كُنت
لقراءة المزيد..